ملحق ثقافي-سهير زغبور:
كدمشق أنت.. تسكنني
وأنا لروحك عاصمة
وجهك القدسي.. علمني الهداية
حيث مراسم الضوء ترعى الأيائل
وقصيدتي العذراء حبلى بماء وجهك
من علم العطر النبوءة؟
يا حارس الورد..
هبني الثمالة حتى النبيذ..
يعتق كرمك الأبهى..
يا أول التاريخ..
يا آخر الحقب..
استودعتك الروح
كي أبقى على روحي
التاريخ 21-5-2019
رقم العدد:16982