يـلدا.. ونقـص مراكــــز تحويــــل الكهربــــاء

تلقت صحيفة «الثورة» شكوى من عدد من السكان والقاطنين في بلدة يلدا يطالبون فيها ضرورة الإسراع بتأمين حاجة البلدة من مراكز تحويل الكهرباء, نظراً للنقص الحاصل في المراكز ضمن الأحياء, واضطرارهم إلى سحب الخطوط الفرعية من بعض الأحياء المزودة بالتغذية الكهربائية، ما يؤدي إلى ضعف الشبكة.
محمد حامد رئيس مجلس بلدة يلدا بيّن أن البلدة تحتاج إلى أربعة مراكز تحويل للكهرباء,وتم التواصل مع شركة كهرباء ريف دمشق لتأمين المراكز وحين توفرها سيتم تركيبها في أحياء البلدة التي يقطنها حوالي 80 ألف نسمة.

التاريخ: الجمعة 10-1-2020
الرقم: 17165

آخر الأخبار
"شفاء 2".. يداً بيد لتخفيف معاناة المرضى .. 100 طبيب سوري مغترب لتقديم الرعاية الطبية والجراحية المج... ضربات الشمس تحت السيطرة.. وقطاع الإسعاف في خط الدفاع "ضاحية قدسيا" بين تحديات الواقع الخدمي وآمال الدعم الحكومي  خدمات متردية في السكن الشبابي ومساحا... من مظاهرات الثورة السورية في باريس.. فرح أورفلي: صوتنا حق ثائر في زمن القمع استنزاف خطير للمياه الجوفية.. والمسألة تحتاج لتدخل عاجل  أغاني الثورة والحرية والتراث.. تختتم "مهرجان الشمس" "القطعة بليرة.. وما معنا الليرة"من قلب أسواق دمشق.. تنزيلات على الورق ووجعٌ في الجيوب في ظل غياب الرقابة.. لهيب الأسعار يحرم السوريين مؤونة الشتاء.. والفواكه رفاهية 80 شركة سعودية ثبتت للمشاركة بمعرض دمشق الدولي ..خبراء لـ"الثورة": السعودية ماضية في دعم استقرار الب... أسعار الأسواق ..منغصات يومية تثقل كاهل المستهلك ... أهال : لم نعد نفكر باللحوم والفواكه!.   إلى متى سيظل المواطن أسير دوامة الأسعار..؟ أصناف من الخضار باتت من الكماليات الثقافة الاجتماعية بأبهى صورها..تكاتف المواطنين ورجال الإطفاء لإخماد الحرائق الأثاث المنزلي بين حلم الشباب في حلب وكابوس الغلاء إدلب تطلق حملة "نروي ظمأهم" لتزويد المخيمات غير المدعومة بالمياه ضمن خطة شاملة لإعادة تأهيل المساجد.. اجتماع لبحث ترميم الجامع الأموي الكبير في معرة النعمان الملك عبد الله الثاني يرفض "رؤية إسرائيل الكبرى" ويؤكد وقوف الأردن مع وحدة سوريا "الخارجية": لا قيود على دخول المساعدات وتعزيز التنسيق مع الأمم المتحدة لدعم الجنوب مقتل عنصرين من الأمن الداخلي في طرطوس يعكس تصاعد محاولات فلول النظام لزعزعة الاستقرار "إكثار البذار" بحماة ينهي استلام القمح والبطاطا للموسم الحالي التربية تطلق مشروعاً نوعياً لصحة الفم بعنوان "ابتسامة لكل حاسة"