العزب: إغناء المحتوى العلمي لتطبيق نافذة التعليم

ثورة أون لاين – اسماعيل جرادات:

في إطار الخطوات الاحترازية التي اتخذتها وزارة التربية لتعويض الفاقد التعليمي للطلاب جميعهم
وزير التربية عماد موفق العزب أكد خلال لقائه المعنيين بمشروع نافذة التعليم أهمية التدقيق في المحتوى العلمي لتطبيق نافذة التعليم وتقييمه من خلال لجنة قبل إطلاقه، و إغنائه بالأسئلة الموحدة، مع سلم العلامات ، بالإضافة إلى روابط التعلم المتمازج ، والمنصات التربوية وما يبث من دروس على الفضائية التربوية السوري
مضيفاأهمية هذا التطبيق في ظل الواقع الحالي الذي يفرض ضرورة تأمين بدائل متعددة لتعويض الفاقد التعليمي، مضيفاً أن نافذة التعليم تهدف إلى جمع المعلومات التربوية الخاصة بالمحتوى العلمي للمواد الدراسية للمراحل التعليمية، وتسهيل الوصول إلى المعلومة من خلال تأمين جميع الكتب الكترونياً، مع إمكانية متابعة الدروس المسجلة على القناة التربوية، وربطها بالصفوف الدراسية، ومساعدة الطالب في الحصول على كل ما يحتاجه من القطاع التربوي من خلال هذا التطبيق.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟