الأسبرين يسبّب كوراث صحّيّة!

 الثورة أون لاين:

يتناول الكثير من الأشخاص ما يسمّى بـ “أسبرين الأطفال” يوميّاً على أنه وسيلة فعّالة لكبار السّنّ لتقليل مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية.
أوضحت دراسة حديثة، أنّ تناول جرعة منخفضة من الأسبرين يوميّاً قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان لدى كبار السّنّ، وأظهرت عدد من الدراسات في السنوات الأخيرة أنّ تناول الدواء بجرعة منخفضة يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر حدوث نزيف داخلي.
ويدعم البحث بيانات حديثة أخرى تشير إلى أن مخاطر تناول الأسبرين يوميّاً تفوق الفوائد، ولا يزال هناك العديد من الأشياء المجهولة المحيطة بالمخاطر والفوائد المحتملة لتناول الأسبرين يوميّاً.
كما هو الحال دائماً من الأفضل استشارة طبيبك قبل التفكير في بدء أو إيقاف نظام الأسبرين اليومي فلقد أصبح من الواضح أن تناول جرعة يوميّة منخفضة من الأسبرين كلّ يوم لتقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية لا يستحق المخاطرة.

آخر الأخبار
هل تستطيع إسرائيل تحمل خسارة الدعم الغربي؟ اليونيسف: حياة أكثر من 640 ألف طفل في خطر جراء الكوليرا شمال درافور الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس بديلاً عن إنهاء الفظائع في غزة عون في ذكرى تفجير مرفأ بيروت: الحساب آت لامحالة إجازات الاستيراد أحد الخيارات.. كيف السبيل لطرد البضاعة الرديئة من الأسواق؟ حلب تكثف حملاتها لضبط المخالفات وتنظيم السير محلل اقتصادي لـ"الثورة": الحاجة لقانون يجرم التهرب الضريبي تجهيز بئر الخشابي لسد نقص مياه الشرب بدرعا البلد مشروع دمشق الكبرى مطلب قديم..م.ماهر شاكر: يبدأ من تنمية المدن والمناطق المهملة طرح ثلاثة مشاريع سياحية للاستثمار في درعا "منوّرة يا حلب" تعيد الحياة لشوارع المدينة بعد سنوات من الظلام وسط تفاقم أزمة المواصلات.. أهالي أشرفية صحنايا يطالبون بخط نقل إلى البرامكة معسكر تدريبي في تقانة المعلومات لكافة الاختصاصات من جامعة حمص مستوصف تلحديا بريف حلب يعود للحياة بجهود أهلها.. لا سيارات على طريق القشلة - باب توما بعد صيانته بين المصلحة الوطنية والتحديات الراهنة.. الصبر والدبلوماسية خياران استراتيجيان لسوريا "لعيونك يا حلب" تُنهي أعمال إزالة الأنقاض وجمع القمامة في حي عين التل هل تعود الشركات الاتحادية إلى دورها؟ وزير المالية: نطرق كل الأبواب نحو الإصلاح الاقتصادي العربي بطولات كبيرة قدمها عناصر إطفاء طرطوس "الطوارئ والكوارث" تبدأ رحلة تحسين الاستجابة للحرائق فنادق منسية في وطن جريح..حين يتحوّل النزيل إلى مريض لا سائح ؟!