شرب الماء الساخن.. هل مفيد أم له أضرار؟

الثورة اون لاين :

يجري من حين لآخر الحديث عن ضرورة شرب الماء الساخن على الريق، رغم أن بعض الخبراء يحذرون من بعض أضراره. فهل من فوائد للماء الساخن وأين تكمن مخاطره؟
قال موقع طبي أن شرب الماء، ساخنا أو باردا، يحافظ على صحة جسمك ورطوبته، مضيفا “يقول بعض الناس إن الماء الساخن على وجه التحديد يمكن أن يساعد في تحسين الهضم ومنح الاسترخاء للجسم”.
وتابع: “تستند معظم الفوائد الصحية للمياه الساخنة إلى تقارير إخبارية فقط، نظرا لوجود القليل من البحث العلمي في هذا المجال”.
ورغم ذلك إلا أن الكثير من الناس يشعرون بفوائد الماء الساخن، خاصة في حال شربوه في الصباح على الريق أو قبل النوم مباشرة.
فإنه لا ضرر في شرب الماء الدافئ في درجة حرارة مثالية بين 130 و160 درجة، “ولتعزيز المنافع أكثر، جرب إضافة القليل من الليمون إلى الماء الساخن.
لكن المصدر تحدث كذلك عن بعض مخاطر الماء الساخن، إذ قال إنه في حال كان الماء ساخنا وليس دافئا يمكن أن يؤدي إلى تلف الأنسجة في المريء وحرق اللسان.
كما أن شرب الماء الساخن مرة واحدة يمكن أن يؤدي إلى شعور بالغثيان، لذلك ينصح بشربه على مراحل.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً