فيجي تتأهب لمواجهة الإعصار (ياسا)

الثورة أون لاين:

فرضت سلطات فيجي حالة الطوارئ استعداداً لمواجهة الإعصار ياسا المتوقع أن يجتاح الأرخبيل خلال الساعات القادمة داعية سكان القرى الساحلية إلى المغادرة والتمركز في مناطق مرتفعة.

وذكرت وكالة فرانس برس أن مكتب الحالات الطارئة في فيجي حذر من رياح عاتية مصاحبة للإعصار وارتفاع مستوى الأمواج إلى أكثر من 16 متراً.

ويواصل إعصار ياسا الذي يعد الأشد على الإطلاق تقدمه باتجاه فيجي ترافقه رياح تصل سرعتها إلى 325 كلم/ساعة وهو يكتسب مزيدا من القوة.

واستحدثت سلطات فيجي مراكز إيواء وأغلقت المدارس وأوقفت وسائل المواصلات العامة بينما خلت شوارع العاصمة سوفا من المارة صباح اليوم تحسبا لوصول الإعصار.

كما حذرت وكالة الأرصاد الجوية (ويذرووتش) ومقرها نيوزيلندا من أن فيجي تقع بأسرها في مرمى الإعصار مرجحة أن تكون الأضرار الناجمة عنه أشد من تلك التي خلفها الإعصار هارولد الذي أحدث دماراً واسعاً في جزر سليمان وفي فانواتو وفيجي وتونغا.

يذكر أن أعنف إعصار على الإطلاق ضرب فيجي هو (وينستون) في شباط من عام 2016 وأودى بحياة 44 شخصاً وألحق أضراراً قدرت قيمتها بمليار دولار.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً