علييف: اتفاق وقف النار في قره باغ باق والحرب باتت من الماضي

الثورة أون لاين:

أعلن الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف أن اتفاق وقف إطلاق النار في إقليم ناغورني قرة باغ “باق ويترسخ” مشيرا إلى أن الحرب التي شهدها الإقليم مؤخرا بين بلاده وأرمينيا باتت من الماضي.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن علييف قوله خلال اجتماع لمجلس رؤساء دول رابطة الدول المستقلة: “اتفق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن حرب ناغورني قره باغ .. يجب أن نتحدث عن المستقبل وأن نتجاوز الماضي فهذا بات من التاريخ”.

وأضاف علييف: “في يوم واحد تمت تسوية الاتفاق وسيكون أقوى وأقوى كل يوم” مشيرا إلى أن مهمة حفظ السلام الروسية في الاقليم مهمة جدا “واستطاعت إيقاف حمام الدم والحرب بين أرمينيا وأذربيجان”.

ووقعت أرمينيا وأذربيجان برعاية روسيا اتفاقا لوقف إطلاق النار في ناغورني قره باغ دخل حيز التنفيذ في الـ 10 من تشرين الثاني الماضي وينص على توقف قوات البلدين عند مواقعها وقيام الطرفين بتبادل الأسرى وانتشار قوات حفظ السلام الروسية على امتداد خط التماس في الإقليم والممر الواصل بينه وبين أراضي أرمينيا.

 
آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً