الموقعون على الاتفاق النووي مع إيران يريدون رداً إيجابياً على احتمال عودة واشنطن إلى طاولة المفاوضات

الثورة أون لاين :

قال الموقعون على الاتفاق النووي مع إيران اليوم إنهم يريدون الرد بشكل إيجابي على احتمال عودة الولايات المتحدة إلى طاولة المفاوضات.

وفي بيان مشترك نقلته وكالة (فرانس برس) اتفق وزراء خارجية أوروبا والصين وروسيا وإيران خلال اجتماع افتراضي بسبب وباء كورونا على مواصلة الحوار وتطرقوا إلى احتمال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق مؤكدين استعدادهم للرد بطريقة إيجابية في إطار جهد مشترك.

وكان الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن أعرب في حوار هاتفي مع صحيفة نيويورك تايمز الأميركية في الثاني من الشهر الجاري عن استعداده للعودة إلى الاتفاق النووي مع إيران.

يذكر أنه تم التوقيع على الاتفاق وخطة العمل الشاملة المشتركة بشأنه من قبل إيران والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وهم روسيا والمملكة المتحدة والصين والولايات المتحدة وفرنسا إضافة إلى ألمانيا في عام 2015 لتعود واشنطن لتنسحب منه في أيار 2018 وتفرض مزيداً من العقوبات الجائرة على الشعب الإيراني.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً