مدير منظمة الصحة العالمية: جائحة كورونا ليست الأخيرة

الثورة أون لاين:

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس ادهنوم غيبريسوس أن جائحة فيروس كورونا التي حدثت عام 2020 لن تكون الأخيرة.

ونقلت روسيا اليوم عن المدير العام  في كلمة مسجلة اليوم إنه من الصعب التصديق أن كوفيد 19 كان غير معروف لنا على الإطلاق منذ عام واحد فقط وأن عالمنا انقلب رأسا على عقب خلال الأشهر الـ 12 الماضية مشيرا إلى أن تداعيات الجائحة تخرج بعيدا عن نطاق المرض نفسه ولها تبعات بعيدة المدى بالنسبة إلى المجتمعات والاقتصادات لكن كل هذا يجب ألا يمثل مفاجأة لنا.

وأضاف أن التاريخ يقول لنا إن هذه الجائحة لن تكون الأخيرة والأوبئة هي أمر واقع في الحياة لكن مع الاستثمارات في قطاع الصحة العامة المدعومة بالنهج الشامل المشترك لكل الحكومات والمجتمعات ومفهوم صحة واحدة يمكننا أن نضمن أن أطفالنا وأطفالهم سيرثون عالما أكثر أمانا ومرونة واستدامة.

وصنفت منظمة الصحة العالمية هذا التفشي جائحة يوم 11 آذار وأصاب الفيروس حتى الآن أكثر من 80 مليون شخص في مختلف أنحاء العالم وأودى بحياة نحو 75ر1 مليون منهم.

 
آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً