الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يواصل جرائمه بحق الفلسطينيين ومقدساتهم

ثورة أون لاين:

أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه بحق الفلسطينيين ومقدساتهم وخاصة في مدينة القدس المحتلة وذلك ضمن حرب التهويد الشاملة على الوجود الفلسطيني من أجل السيطرة عليها وإفراغها من أصحابها الحقيقيين وتنفيذ مخططاته الاستيطانية وتهويدها.

وأوضحت الخارجية في بيان اليوم أوردته وكالة وفا أن الاعتداء الهمجي الذي قامت به قوات الاحتلال أمس على فعالية بمناسبة يوم المرأة العالمي في بلدة الطور بمدينة القدس المحتلة يندرج في إطار ممارسات الاحتلال العدوانية اليومية التي تستهدف مختلف مناحي الحياة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ما يشكل انتهاكاً واضحاً لمبادئ حقوق الإنسان يرقى إلى مستوى جرائم حرب.

وطالبت الخارجية المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والحقوقية والإنسانية المختصة بتحمل مسؤولياتها واتخاذ إجراءات حاسمة لوقف جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين.

 

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!