التربية والتجارة الداخلية تنفذان مسابقة حول الملكية الفكرية

الثورة أون لاين- اسماعيل جرادات:
بمناسبة اليوم العالمي للملكية الفكرية الذي يصادف في السادس والعشرين من نيسان الجاري 2021، تقيم وزارتا التربية والتجارة الداخلية وحماية المستهلك، مسابقة حول الملكية الفكرية، عبر القناة التربوية السورية بتاريخ 26/نيسان/ 2021، وسيتم اختيار الناجحين من خلال الإجابة عن الأسئلة على الهواء مباشرة، وسيحصل من يقدم إجابة صحيحة على جائزة مالية.
للمزيد من المعلومات الدخول على صفحة معرض الباسل للإبداع والاختراع على الفيسبوك
:https://www.facebook.com/albasselfair

Facebook (https://www.facebook.com/albasselfair)
Log in to Facebook
Log in to Facebook to start sharing and connecting with your friends, family and people you know.

آخر الأخبار
سبعة مخابز مخالفة في درعا  قيمتها 3 تريليونات دولار سنوياً.. السندات الزرقاء أداة مالية واعدة    استنفار إسرائيلي واسع على حدود لبنان وسوريا تحسباً لردود إيرانية محتملة    الطيران المدني السوري يعلن استئناف حركة الملاحة الجوية وفتح الأجواء بشكل كامل    وزير الطوارىء والكوارث .. يحذِّر من تداعيات الهجمات الإسرائيلية - الإيرانية   مقتل سلامي وباقري ورشيد.. الحساب المؤجل لمهندسي المشروع الإيراني في سوريا تعليق شامل للرحلات الجوية السورية وإغلاق المجال الجوي بسبب التصعيد الإقليمي  كوسا لـ"الثورة": بعد رفع حظرها .. " بينانس " تسهيل  استقبال الأموال وتُخفّف الطلب على الذهب   بعد الرد الإيراني.. حديث إسرائيلي عن دمار كبير في "تل أبيب" تسعيرة القمح تصدم الفلاحين في حلب .. موسم جاف وخسائر لا تعوض  ArabNews : إدانات عربية وتركية للهجمات الإسرائيلية على إيران إيران تبدأ ردها الانتقامي بمئات الصواريخ على "تل أبيب" مرسوم بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب ترامب: إسرائيل استخدمت عتاداً أميركياً وحاولت إنقاذ إيران من الإذلال  من يرد المارد الإسرائيـلي إلى فانوسه الدموي ؟  خبراء وباحثون: الضربات الإسرائيلية على إيران تنذر بتداعيات خطيرة  الكردي لـ"الثورة": الهجوم الإسرائيلي على إيران استكمال لمخطط تغيير وجه المنطقة بعد الهجمات الإسرائيلية.. المفاوضات الأميركية - الإيرانية إلى أين؟ الغريب من أنقرة: حلب تتجه نحو الرقمنة ومطار دولي جديد قيد الدراسة إسرائيل تغلق سفاراتها حول العالم.. وتحذيرات للسفن من المرور في البحر الأحمر و"هرمز"