أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: اعتمد الهدوء والموضوعية كأساس لأي مشروع ولا تنفعل عند أول مبادرة استفزازية.
عاطفياً: يسامحك الحبيب على تصرّفك الطائش ولا سيّما إذا كان يدرك تماماً طيبة قلبك ونياتك الحسنة.
#الثور:
مهنياً: يخفف عنك أحد الزملاء المخلصين من الصراعات السابقة ويسهل الخطى أكثر ابتداء من اليوم.
عاطفياً: كن مستعداً لمواجهة طلبات الشريك المتنوعة، وإن كان بعضها يدخل في إطار الشروط الخفيفة.
#الجوزاء:
مهنياً: يحمل هذا اليوم بشرى سارة وجديداً في حياتك أو ربحاً مالياً، ويطرأ ما يزيد من الموجة الإيجابية التي اجتاحتك سابقاً.
عاطفياً: لا تدع الروتين يسيطر على علاقتك بالشريك، فهذا قد يؤدي الى مزيد من المشكلات بينكما.
#السرطان:
مهنياً: الجديد يبدو واضحاً، ويكون بالنسبة إليك بحراً واسعاً، ربما تسافر لكي تضع حجر الأساس، أو تستقبل زواراً للهدف نفسه.
عاطفياً: يجب أن تفهم تصرّفات الشريك مهما بلغت حدّتها، وخصوصاً انه تحمّل الكثير بسببك.
#الاسد:
مهنياً: وجود القمر في برجك يجعلك من الاشخاص الانشط والاوعى والاكثر فعالية فتحصد بعض الارباح وتسهل عليك بعض المعاملات والإجراءات الإدارية والقانونية
عاطفياً: يوفّر لك هذا اليوم بعض الأجواء الإيجابية فتكون الحوافز كثيرة وذات معنى وهدف بنّاءين، وقد تتحمّس لإشراك الشريك في نعيمك.
#العذراء:
مهنياً: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا.
عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.
#الميزان:
مهنياً: انطلاقة يوم مهم سريع سيكون بانتظارك واقع جديد مهم يحضرك لامور جديدة الى حركة فعالة او الى رفعة جديدة في العمل.
عاطفياً: قد لا تكون قادراً على تفهّم اوضاع الشريك وتتهمه بالغيرة اوالنفور او اشياء أخرى، لكن عليك التوقّف فوراً عن توجيه الملاحظات السلبية.
#العقرب:
مهنياً: تجنّب الملاحظات الجارحة وتأنيب الآخرين او إلقاء التّهم عليهم، فأنت بذلك تورّط نفسك في أزمات لا حاجة لها على الاطلاق.
عاطفياً: بالنسبة إليك الحب ينقسم إلى جزءين: الانجذاب العاطفي والانجذاب الجسدي، وتجد أن أحدهما يكمل الآخر.
#القوس:
مهنياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك.
عاطفياً: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفاً من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
#الجدي:
مهنياً: تعيش يوما ممتازا كي تتفاعل مع الاخرين تنشط الزيارات والتنقلات لا تهدأ حركة متواصلة ومثمرة كثف لقاءاتك وإطلالاتك
عاطفياً: قد تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات.
#الدلو:
مهنياً: تعيش يوما ضاغطا يطلب منك مضاعفة الانتباه والتدقيق في كل ما يتعلق بالملفات والاوراق ومستندات البيع والشراء.
عاطفياً: كن لطيفاً مع الحبيب ولا تتصرّف بعنف تجاهه، ولا تترك العوائق المادية تقف في طريق علاقتك به.
#الحوت:
مهنياً: وجود القمر في برج الاسد يتجانس ويتفاهم معك يساعدك على الحوار والتقدم ويعطيك نتائج مهمة وافكار نشيطة لتتعامل مع الامور بوضوح
عاطفياً: تنتابك الشكوك اليوم تجاه الحبيب وتشعر أنه تغير معك، لكن البعد لن يكون الحل المثالي بل عليك أن تواجهه.

آخر الأخبار
غضب واستنكار شعبي ورسمي بعد جريمة الاعتداء على الشابة روان في ريف حماة قمة ثلاثية في عمّان تبحث تطوير  النقل بين سوريا وتركيا والأردن أنقرة: "قسد" تراهن على الأزمة مع إسرائيل في سوريا… وتركيا تحذر  رؤية استراتيجية لإعادة بناء الاقتصاد السوري.. قراءة في حديث الرئيس الشرع انتهاكات الاحتلال للأراضي السورية.. حرب نفسية خطيرة لترهيب المدنيين منحة النفط السعودية تعطي دفعة قوية لقدرات المصافي التشغيلية "إكثار بذار حلب" تحتضن طلاب "التقاني الزراعي" في برنامج تدريبي باخرتان محمّلتان بـ 31570 طناً من القمح تؤمان مرفأ طرطوس  برؤية متكاملة وواضحة.. الرئيـس الشـرع يرسم ملامح المرحلة المقبلة   تركيا: يجب دعم سوريا.. واستقرارها مهم لأمن وسلام أوروبا ترحيب عربي وإسلامي باعتماد الجمعية العامة "إعلان حل الدولتين "  ناكاميتسو تشيد بتعاون سوريا في ملف الأسلحة الكيميائية وتصف المرحلة الحالية بالفرصة الحاسمة  مشاركة وزير التربية والتعليم في البرنامج الدولي للقادة التربويين في الإمارات  "الخارجية" تُشيد بالمبادرة الأخوية لقطر والأردن بإرسال قافلة مساعدات إنسانية  مركز نصيب الحدودي.. حركة تجارية نشطة ورفع القدرة الاستيعابية  لقاء الرئيس الشرع مع قائد القيادة المركزية وباراك يفتح آفاق تعاون جديدة لمواجهة "داعش"  الرئيس الشرع.. الاستثمار بوابة الإعمار واستقرار سوريا خيار ثابت المولدة تحرم أهالي "الصفلية " من المياه.. ووعود ! مسؤول العلاقات العامةلحملة "الوفاء لإدلب" يوضح لـ" الثورة" موعد الانطلاقة وأهدافها الرئيس الشرع : سوريا لا تقبل القسمة ولن نتنازل عن ذرة تراب واحدة