32799 طالباً مسجلاً في امتحانات الشهادتين بدرعا

الثورة أون لاين- جهاد الزعبي:

أكد رئيس دائرة الامتحانات بتربية درعا أسامة المستريحي أن أعداد المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية العامة والمهنية والإعدادية بدرعا للدورة الأولى يبلغ 32799 طالباً وطالبة موزعين على 298 مركزاً امتحانياً.
ولفت المستريحي أنه تم تخصيص 168 مركزاً لامتحان التعليم الأساسي و108 مراكز للثانوي و 22 مركزاً للفني.
موضحاً أن المديرية افتتحت هذا العام عدداً من المراكز في مدن وبلدات درعا وازرع وجباب والقنية والشيخ مسكين وابطع وقرفا وخربة غزالة وخبب وبصير وموثبين ودير البخت والصنمين.
ونوه المستريحي أن أعداد المسجلين للتعليم الأساسي يبلغ 18127، و29 للإعدادية الشرعية، و63 للثانوية الشرعية، و 5156 للثانوية العامة الفرع الأدبي، و6991 للفرع العلمي، بينما بلغ عدد المسجلين لامتحانات الثانوية الصناعية 994 والنسوية 273 والتجارية 1166 طالباً وطالبة.
وقال المستريحي أن المديرية تتابع عمليات تجهيز المراكز والقرطاسية وفرز المراقبين

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟