بدء تسويق محصول القمح بدرعا

الثورة أون لاين – جهاد الزعبي:
باشرت اليوم لجان شراء محصول القمح بدرعا عملها في مركزي إزرع والصنمين.
وأشار مدير فرع الحبوب بدرعا المهندس عصام الصياصنة أن الفرع بدأ اليوم عمليات شراء محصول القمح عبر مركزي إزرع “للدوكمة” والصنمين “للمشول” وستستمر لجان الشراء في عملها حتى شراء كل الكميات المتاحة من الفلاحين ويتم فحص وتصنيف نوعية القمح وفق المعايير المحددة وصرف ثمنه دون تأخير عبر المصرف الزراعي.
ولفت مدير صوامع إزرع المهندس أنور الفروان أن الصوامع جاهزة لتخزين القمح وفق الشروط المطلوبة.
وبدوره أكد مدير المصرف الزراعي في مدينة إزرع أحمد اليونس أن عمليات صرف أثمان الأقماح ستتم بسرعة ودون أي تأخير، حيث وضعت مؤسسة الحبوب أرصدة بالمصرف لدفع مستحقات الفلاحين.
وبين مدير الزراعة المهندس عبد الفتاح الرحال أن تقديرات الإنتاج من القمح لهذا الموسم تراجعت بشكل كبير بسبب قلة الهاطل المطري وخروج مساحات كبيرة من القمح البعل، منوهاً بأن الكميات المقدرة حالياً تصل لنحو ٥٠ ألف طن فقط

آخر الأخبار
"أهلاً يا مدرستي".. تهيئة الأطفال للعام الدراسي مباحثات استثمارية بين سوريا وغرفة التجارة الأميركية "المعلم المبدع".. في درعا إدانات دولية متصاعدة للعدوان الإسرائيلي على قطر: تهديد للأمن الإقليمي "الشمول المالي الرقمي".. شراكة المصارف والتكنولوجيا من أجل اقتصاد واعد الشيباني يستقبل وزير الخارجية الكرواتي خلف الحبتور: سوريا تملك مقومات واعدة للاستثمار.. ومشروعات ستوفر آلاف فرص العمل مدارس حلب تتجدد.. والأمل يعود إلى الصفوف الدراسية المستلزمات المدرسية تثقل كاهل الأسر معهد متعددي الإعاقة في دمر إلى الواجهة .. ومعاهد أخرى قيد الانتظار عودة الحياة إلى مدارس سراقب في ريف إدلب الشرقي قافلة مساعدات جديدة.. وخطوات حكومية لمتابعة عودة الأهالي لقراهم في السويداء استهداف قطر.. ألم يحن الوقت لتفعيل استراتيجية عربية دفاعية؟! "التربية والتعليم": توفير بيئة تعليمية آمنة وصحية الدولار يواصل ارتفاعه محلياً مشاريع كبرى واتفاقيات استثمارية.. البيئة الاستثمارية في سوريا بين التحديات والفرص استراتيجية محاربة الفقر..هل ستنهي الجوع وتمكين الأفراد اقتصادياً؟! سوريا في مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي.. خطة تطوير شاملة محطة تاريخية: الرئيس "الشرع" يشارك في الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك لماذا تغذي الاعتداءات الإسرائيلية مخاوف الاضطرابات والتقسيم داخل سوريا؟