خزانات مياه في المناطق الحراجية باللاذقية لدعم عمليات الإطفاء

الثورة أون لاين _ اللاذقية _ بلسم اسبر:

يجري العمل حالياً على تأهيل عدد من الينابيع وخزانات المياه الاحتياطية في اللاذقية بهدف تأمين سرعة تزود سيارات الإطفاء بالمياه من نقاط في المناطق الحراجية لاختصار الوقت بين موقع الحريق والمصدر المائي.
وبين المهندس فراس حيدر مدير الموارد المائية في اللاذقية انه تم تأهيل نبع قاسم في قرية بيت حليبية الذي دخل الخدمة لتزويد سيارات الإطفاء بالمياه.
وأشار أن المحافظة طلبت إجراء تحاليل لمياه النبع لإمكانية استثماره من قبل مؤسسة مياه الشرب والموارد المائية بهدف تأمين مياه الشرب والري.
وأوضح أن المديرية تعمل على تأهيل 7 خزانات مياه احتياطية بسعة حوالي 160 الف متر مكعب لكل منها بمناطق حراجية تعاني من فقر مائي بالتنسيق مع منظمة الهلال الاحمر العربي السوري لتركيب 10 خزانات متنقلة في المناطق الجبلية التي لا يوجد فيها مياه والمناطق الاكثر عوزا إضافة الى المناهل الاساسية للمياه التي توفرها مؤسسة مياه الشرب ومديرية الموارد المائية.

aa6.jpg

آخر الأخبار
الاتصالات تبحث التعاون الرقمي والتقني مع وفد التجارة الأردني في بيلدكس.. شركات تعود من الغربة لتبني من جديد  رؤى لتطوير صناعة النسيج ومقومات نجاحه    خربوطلي لـ"الثورة": سوريا تبقى الشاغل لدول العالم لفرصها الاستثمارية  الشيباني: بوادر الاستثمارات الضخمة بدأت وستنعكس إيجاباً على المواطن شركات جزائرية في حسياء الصناعية بشائر خير للأسواق السورية..  تفاهمات ولجان لعلاقات صناعية و تجارية متقدمة مع الأردن    وقف استيراد الخضار  العقاد لـ"الثورة": بلدنا زراعي يصدّر ولا يستورد    تشخيص واقع مزارع الفستق الحلبي ودعوات لدعم المزارعين  محاضرة عن واقع مياه الشرب في حلب .. آفاق وتحديات    ميليباند: الاحتياجات في سوريا هائلة والقيادة الجديدة تريد الاستقرار للمنطقة تشغيل محطة مياه المريعية النموذجية باستطاعة 160 م3/سا خازن غرفة تجارة الريف : نسعى إلى تبسيط الإجراءات تسويق 242 طناً من القمح في حمص  اغتيال ضابط شرطة في جرابلس بعبوة ناسفة استهدفت سيارته وأصابت أسرته  "المالية" والمنافذ البرية والبحرية تناقشان التنسيق المالي والجمركي  تناقص كبير في نسبة تخزين سدود حمص تقييم أضرار المباني الخاصة تمهيداً لإعمارها في درعا  توزيع قرطاسية على 1300 طالب وطالبة في كويا  العملات المشفرة إلى أين؟.. تعاملات في الظل عبر الانترنت ومن دون مرجعية "المركزي"