أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: مهما سعى بعض الزملاء لتشويه صورتك في العمل، فإنهم سيفشلون لأن رصيدك من النجاح لدى أرباب العمل كبير.
عاطفياً: لا تكن أنانياً، فالشريك يستحق منك معاملة أفضل وأكثر نضجاً بعد سنوات طوال أمضيتماها معاً.
#الثور:
مهنياً: الفرص المناسبة هي الخيار الأفضل المتاح حالياً، لذا يستحسن أن تستغلها لتحقيق طموحك المهني.
عاطفياً: من حقك أن تقلق من تصرفات الشريك، لكن توضيح الأمور هو الحل الأنسب بغية الاستمرار في العلاقة.
#الجوزاء:
مهنياً: تعيش اجواء فلكية ضاغطة صعبة ومتقلبة تحمل مزاجية كبيرة وتشويش في الرؤيا حاول ان تبتعد عن المشاكل ولا تقع في فخ التحديات.
عاطفياً: تواجه بعض الصعوبات في العلاقة العاطفية وربّما تتعامل مع الشريك بشدّة أو جفاء، فكن متيقّظًا لهذا الأمر.
#السرطان:
مهنياً: يوم جيد مليئ بالحركة والمفاجآت والتغييرات التي تواصل مسيرتها في حياتك وتبدل امامك الاوضاع نحو الافضل
عاطفياً: تضحي بحبك للانخراط في الأجواء الاجتماعية والمشاركة في لقاءات الأصدقاء وتفضّل التركيز على مهامك المهنية والعملية.
#الاسد:
مهنياً: الحظوظ تدعم أفكارك وتطلّعاتك وطموحاتك، لا تراوغ ولا تستسلم للخمول، بل ثابر على نشاطك المعهود ولن تكون إلا منتصراً.
عاطفياً: اتخذ قراراً بتحسين وضعك العاطفي، وإذا كنت وحيداً تفرح بازدهار العلاقات، ولن تعاني الوحدة بعد اليوم.
#العذراء:
مهنياً: لا تتخاذل أمام الصعوبات أو كثرة الأعمال المطلوب إنجازها اليوم والتي تتطلب فعاليتك وحسك الرفيع.
عاطفياً: تتسم علاقتك بالشريك بالجدية، وتنطلقان معاً في رحلة الزواج وبناء أسرة على أسس واضحة تكون الثقة المتبادلة قاعدتها الأساسية.
#الميزان:
مهنياً: استغلّ الوقت لإنجاز عمل مهمّ فشلت في إتمامه في السابق، وانطلق بمشاريع جديدة مهما تكن كبيرة، فأنت على قدر المسؤولية.
عاطفياً: التنافس مع الشريك لا يفيد أحداً منكما، وقد يؤدي إلى صدامات غير مبرّرة قد تصل إلى الافتراق وربما إلى الانفصال.
#العقرب:
مهنياً: قد تتلقّى عروضاً أو تعرف لقاءات واعدة جدّاً تكون بمثابة حافز مهمّ لتطوير أدائك.
عاطفياً: تعيش أوقاتاً جميلة وداعمة من الشريك ومن معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية، فتزداد ثقتك بنفسك وترتاح معنوياً.
#القوس:
مهنياً: تنعم بفترة مميزة من الاشراق والنجاح وبلوغ الاهداف تتمتع بحضور مميز تستعيد نفوذك وسيطرتك على الامور ويشير الى ايام مميزة من الاشراق والنجاح وبلوغ الاهداف.
عاطفياً: حذار الانجرار وراء الأحاسيس والأفكار السلبية حتّى لو شعرت بتحدّيات واستفزازات بغية الإيقاع بينك وبين الشريك.
#الجدي:
مهنياً: تمارس استقلالية وميلاً الى الانتفاضة والرفض والثورة، ما يزعج بعض المقرّبين من زملاء والطامحين إلى الحلول مكانك
عاطفياً: تطوّرات مفاجئة تتطلّب عناية من قبلك بالشريك أو يقتصر الأمر على ضرورة الحوار وعدم الذهاب بالهواجس بعيداً.
#الدلو:
مهنياً: تتلقى أخباراً جيدة أو تعرف حظاً سعيداً في والمفاوضات وتصل الى نتيجة مرضية وتثبت موقعك أو تنتصر على منافس.
عاطفياً: قد ترتاح اذا عبّرت للشريك عن حقيقة مشاعرك، وهذا يساعدك أكثر، تأكد من أي أمر قبل إطلاق الأحكام المسبقة لئلا تظلمه.
#الحوت:
مهنياً: المواجهة مع بعضهم باتت حتمية، وخصوصاً أنك جاهز في كل المجالات، لكن التسرّع يدفعك إلى ارتكاب الأخطاء.
عاطفياً: تعيش يوماً مشوقاً جداً ومليئاً بالمفاجآت، وتسعد برفقة الحبيب وتعيش أجواء رومنسية حالمة.

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية