تحذيرات من وصول الحمم البركانية في جزيرة لا بالما إلى المحيط الأطلسي

الثورة اون لاين:

حذرت سلطات أرخبيل الكناري الإسباني من وصول سيل الحمم المتدفق من بركان كومبري فييخا الثائر منذ 10 أيام في جزيرة لا بالما إلى المحيط الأطلسي وسط مخاوف من خطر انبعاث غازات سامة نتيجة التقاء الحمم المنصهرة بمياهه.

ونقلت وكالة فرانس برس عن معهد العلوم البركانية في جزر الكناري قوله في تغريدة على تويتر اليوم إن “سيل الحمم البركانية كان أمس على بعد 800 متر من مياه المحيط الأطلسي” مشيراً إلى وصول الحمم إلى المحيط في بلايا نويفا.

وأثار التقاء الحمم البركانية بالمياه قلق الخبراء بسبب الغازات السامة والجزيئات الضارة التي قد تنبعث لدى انطفاء الحمم المنصهرة في المياه.

وأصدرت الحكومة المحلية في الأرخبيل قراراً بحظر الدخول إلى المنطقة المتوقع وصول سيل الحمم إليها محددة منطقة الحظر هذه بدائرة شعاعها ميلان بحريان.

وبدأ بركان كومبري فييخا الثوران في الـ 19 من أيلول الجاري وتسبب بنزوح أكثر من ستة آلاف شخص اضطروا لإخلاء منازلهم من جرائه ولم يسفر عن سقوط قتلى أو جرحى.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟