حركة أنصار الله اليمنية تدين العدوان الإسرائيلي على تدمر

الثورة أون لاين:

أدانت حركة أنصار الله اليمنية اليوم بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي على منطقة تدمر بريف حمص الشرقي.

ونقل موقع المسيرة نت عن المكتب السياسي للحركة قوله في بيان: إن “هذا الاعتداء الإسرائيلي على منطقة تدمر السورية والذي تسبب في استشهاد جندي من الجيش العربي السوري وجرح آخرين يمثل إجراماً جديداً يقوم به كيان الاحتلال” مؤكداً الحق الكامل لسورية في الرد على هذه الاعتداءات.

وكان جندي من عناصر الجيش العربي السوري استشهد يوم الأربعاء الماضي وجرح ثلاثة آخرون جراء عدوان إسرائيلي جوى باتجاه منطقة تدمر بريف حمص الشرقي.

إلى ذلك أدان المكتب السياسي للحركة الاعتداءات الإجرامية والوحشية التي استهدفت عدداً من المساجد في أفغانستان وأدت إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى كما أدان اعتداءات ميليشيا القوات اللبنانية على المتظاهرين السلميين في منطقة الطيونة بلبنان.

 

آخر الأخبار
"الأشغال العامة": خطة شاملة للإعمار والتنمية في إدلب الثقافة المؤسسية وحب العمل.. رافعة بناء سوريا بعد التحرير كل شيء عشوائي حتى المعاناة.. الأسواق الشعبية في دمشق.. نقص في الخدمات وتحديات يومية تواجه المتسوقين قيمة الليرة  السورية تتحسن و الذهب إلى انخفاض مجزرة الغوطة.. العدالة الغائبة ومسار الإفلات من العقاب مستمر التعاون مع "حظر الكيميائية" يفتح نافذة حقيقية لتحقيق العدالة في مجزرة الغوطة مجلس التعاون الخليجي: مواصلة تعزيز مسارات التعاون مع سوريا  أكرم عفيف لـ"الثورة": الفطر المحاري مشروع اقتصادي ناجح وبديل غذائي منبج.. مدينة الحضارات تستعيد ذاكرتها الأثرية مجزرة الغوطة.. جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم  حين اختنق العالم بالصمت.. جريمة "الغوطة الكيماوية" جرح غائر في الذاكرة السورية كيف نحدد بوصلة الأولويات..؟ التعليم حق مشروع لا يؤجل ولا يؤطر الصفدي: نجدد وقوفنا المطلق مع سوريا ونحذر من العدوانية الإسرائيلية خبير مصرفي لـ"الثورة": العملات الرقمية أمر واقع وتحتاج لأطر تنظيمية مجزرة الغوطتين.. جريمة بلا مساءلة وذاكرة لا تموت العقارات من الجمود إلى الشلل.. خبراء لـ"الثورة": واقع السوق بعيد عن أي تصوّر منطقي في الذكرى الـ 12 لمجزرة الكيماوي.. العدالة الانتقالية لا تتحقق إلا بمحاسبة المجرمين نظافة الأحياء في دمشق.. تفاوت صارخ بين الشعبية والمنظمة اقتصاد الظل.. أنشطة متنوعة بعيدة عن الرقابة ممر إنساني أم مشروع سياسي..؟