هطلات مطرية مبشرة بدرعا

الثورة أون لاين – درعا – جهاد الزعبي:   

شهدت محافظة درعا الليلة الماضية هطولات مطرية جيدة كان أغزها في منطقة تل شهاب ٢٠ مم.
وأشار مدير زراعة درعا المهندس بسام الحشيش إلى أن هطولات مطرية شملت مختلف مناطق المحافظة كانت مبشرة بالخير، حيث كان أغزرها في منطقة تل شهاب ٢٠ مم والشجرة ١٧ مم وطفس ١٣ مم ونوى٥ مم والشيخ مسكين ٨ مم والصنمين ٢ مم.
ولفت الحشيش إلى أن الأمل ما زال معقوداً على هطول المزيد من الأمطار خلال الساعات القادمة بعد تأثر المنطقة بالمنخفض الجوي ما يُساهم بتشجيع الفلاحين على زراعة الشعير والقمح.
وبين مدير فرع إكثار البذار بدرعا المهندس غازي الناصيف أن الفرع باع الفلاحين أكثر من ألفي طن من البذار المحسن لزوم الموسم الحالي.
بدورهم كشف بعض الفلاحين أنهم تأخروا في زراعة الشعير والقمح بسبب انحباس الأمطار وشحها وأن الأمطار الحالية شجعتهم على زراعة أراضيهم.. مطالبين بضرورة توفير السماد بالشكل الكافي والمازوت الزراعي لري القمح.

آخر الأخبار
عيون ترقب أولويات وضمانات الاستثمار ..هل تكون سوريا القبلة الأولى ؟ بمشاركة 100علامة تجارية.. مهرجان النصر ينطلق غداً في الكسوة    الأطفال أكثر إصابة.... موجة إسهال تجتاح مدينة حلب الامتحانات تطفئ الشبكة .. بين حماية النزاهة و" العقاب الرقمي الجماعي " ! خطر صامت يهدد المحاصيل والماشية.. حملة لمكافحة "الباذنجان البري" بحلب  التحول الرقمي ضرورة لزيادة إنتاجية المؤسسات  الدولار.. انخفاض طفيف وأونصة الذهب تسجل 42.5 مليون ليرة "مياه اللاذقية": ٢٠٠٠ ضبط مخالفة مائية وإنجاز خمسة مشاريع رئيسة سلام: تعاون مباشر مع سوريا لضبط الحدود ومكافحة التهريب مع عودة "سويفت" لسوريا.. هل يتم الوصول للخدمات المالية الدولية بسهولة وشفافية؟ ما وراء إيقاف استيراد السيارات المستعملة؟ قرار ترامب.. باب في سور العقوبات حول دمشق أم هدم له؟ تشغيل وإحداث 43 مخبزاً في حلب منذ التحرير منتدى تقني سوري ـ أردني في دمشق الشهر الجاري   توعية وترفيه للحد من عمل الأطفال بريف القنيطرة إزالة بسطات وأكشاك في جبلة بين أخذ ورد خطوة للأمام أم تراجع في الخدمات؟  السورية للمحروقات تلغي نظام "الدور الإلكتروني" للغاز   معامل الكونسروة بدرعا تشكو ارتفاع تكاليف الإنتاج..  المزارعون: نحن الحلقة الأضعف ونبيع بخسارة   مخاوف مشروعة من انعكاس زيادة الرواتب على الأسعار سوريا تطوي صفحة العزلة والعقوبات وتنطلق نحو بناء الثقة إقليمياً ودولياً