كيلين: تطور التصعيد بين روسيا والغرب إلى حرب احتمال قائم

 

الثورة

اعتبر السفير الروسي لدى بريطانيا أندريه كيلين أن امكانية تطور التصعيد العسكري بين بلاده والغرب على الحدود الشرقية احتمال قائم مشددا على ضرورة العمل لمنع حدوثه.

وخلال حديث اليوم لراديو تايمز البريطاني قال كيلين “هناك خطر نشوب حرب بسبب سوء التقدير على حدودنا الشرقية وهذا آخر شيء نريده ويجب منع هذا النوع من التصعيد إذا حدث”.

وأضاف كيلين “في الوقت نفسه المخاطر ليست بنفس خطورة الحرب الباردة فقد أعربت روسيا لشركائها الغربيين عن مقترحات ملموسة بشأن الخط العسكري وكيف يمكن تحقيق ذلك”.

وأشار إلى ضرورة مواصلة المفاوضات بين الاطراف المعنية لوقف هذا التصعيد وقال “هناك مقترحات من جانبنا لكن يجب تحليلها وتقديم إجابة لكن للأسف لم نتلق أي رد”.

من جهة أخرى جدد السفير الروسي التأكيد على أن بلاده لا تخطط لغزو عسكري لأوكرانيا منوها في الوقت نفسه إلى ارتفاع مخاطر نشوب حرب حاليا في هذه البلد بسبب عدم الاستقرار على خط التماس في دونباس.

 

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق