وزير الصناعة: إعادة كافة خطوط الإنتاج في الشركة العربية للألبان للعمل

الثورة – جاك وهبه:
أطَّلع وزير الصناعة زياد صبحي صباغ خلال جولة رافقه فيها مدير عام المؤسسة العامة للصناعات الغذائية المهندس إبراهيم نصرة على المراحل المنفذة في عملية إصلاح وتأهيل برج التعقيم وخط تعبئة الحليب المعقم في الشركة العربية للألبان ومشتقاتها بدمشق “الغوطة”.
الوزير صباغ استمع من الفنيين القائمين على عملية الإصلاح لشرح مفصل فيما يتعلق بعملية تغيير الحواضن في البرج، ونموذج العبوات والمدة الزمنية المطلوبة للانتهاء من عمليات الإصلاح والتأهيل والصعوبات التي تواجههم بسبب قدم الآلات وخطوط الإنتاج الموجودة في الشركة.
كما التقى الوزير بإدارة الشركة، حيث تمت مناقشة آلية تنفيذ العقود المبرمة مع الشركة وعدم كفاية المواد الأولية المستلمة (الحليب) لتشغيل كافة خطوط الإنتاج في الشركة.
وأكد الوزير صباغ ضرورة الحفاظ على السمعة الجيدة والموثوقة من قبل المواطنين للعلامة التجارية لشركة “الغوطة”.
ونوَّه أن الوزارة ستعمل على تأمين كافة متطلبات النهوض بواقع الشركة، وإعادة كافة خطوط الإنتاج في الشركة للعملية الإنتاجية.

آخر الأخبار
رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً تجربة البوسنة والهرسك .. دروس لسوريا في طريق العدالة والمصالحة