ليتوانيا تشدد حصارها على كالينينغراد الروسية

الثورة:
في إطار تشديد الحصار المفروض على المقاطعة الروسية التي تقع بين دولتين أوروبيتين وبحر البلطيق، وسعت ليتوانيا اليوم القيود المفروضة على عبور البضائع من روسيا إلى مقاطعة كالينينغراد الروسية، وفق ما ذكرته وكالة نوفوستي.
وذكرت وسائل إعلام غربية أن ليتوانيا وسعت قائمة السلع، التي يحظر نقلها عبر أراضيها إلى كالينينغراد، وأصبحت القائمة تشمل مواد الخرسانة والأخشاب والكحول والمواد الكيميائية الصناعية.
وكالينينغراد مقاطعة روسية مطلة على بحر البلطيق تقع بين بولندا في الجنوب وليتوانيا في الشمال والشرق، وكانت روسيا تمد مقاطعتها بالبضائع والسلع من خلال الشحن البري عبر ليتوانيا، إلا أن الأخيرة بدأت منذ فترة بفرض قيود على نقل بعض البضائع الروسية بذريعة العقوبات الغربية المفروضة على موسكو.
ومنذ 17 حزيران الماضي، تفرض فيلنيوس (عاصمة ليتوانيا) حظرا على نقل مجموعة من البضائع والسلع إلى كالينينغراد، حوالي 50% من جميع البضائع المتجهة إلى المقاطعة الروسية.
من جهتها طالبت روسيا بإلغاء الحظر المفروض وحذرت من أنها قد تحظر استيراد وتصدير جميع السلع عبر دول البلطيق إلى روسيا، وذلك ردا على الحظر.
بدوره وعد الاتحاد الأوروبي بمراجعة العقوبات المفروضة على عبور البضائع إلى منطقة كالينينغراد، لكن لم يتم التوصل إلى نتيجة بعد.

آخر الأخبار
"خان الحرير- موتكس".. قناة تسويقية للمنتج السوري " وطني اللاذقية".. صرح طبي ينبض بالحياة والعناية المستمرة هل أصبحت الاستقالة شكلاً من أشكال الاحتجاج الصامت؟ الريف ينهض بالنساء .. ودبس البندورة بداية الحكاية حلب .. نحو شوارع بلا مخالفات! الزراعة الحافظة.. مواسم مقاومة للجفاف في ريف حلب أياد من ذهب تحفظ الطين من النسيان المرأة السورية.. شريك فاعل في التغيير السياسي والاجتماعي الأطراف الصناعية .. بين الأمل والنقص! الاقتصاد الريعي ينهار والإنتاجي ينتعش التخطيط الاقتصادي.. في مواجهة الأزمات الزراعة المائية.. ثورة زراعية بلا تربة تجهيز طابق للعيادات الشاملة بمحردة وتنفيذ شارع في طرطوس التهريب يزدهر.. هل تتحرك الجهات المعنية؟ العودة الى المدارس.. همٌّ يتجدد! القمة العربية الإسلامية الطارئة تنطلق في الدوحة اليوم بين الركام.. رفات تكشف صمت المفقودين الأمان القانوني والفرص المجزية مفاتيح جذب المستثمرين بطالة الشباب الجامعي.. تحدًّ يهدد الطاقات مدرسة زملكا للبنات.. خطوة نحو تعليم مستدام وبيئة محفزة