أكثر من ثلاثة ملايين ونصف تلميذ وطالب يتوجهون إلى مدارسهم غدا

الثورة _ إسماعيل جرادات :
بين وزير التربية الدكتور دارم طباع أنه يتوجه غدا الرابع من شهر أيلول الجاري ما يقارب (3.651.923) تلميذاً وطالباً من مختلف المراحل إلىعليمية إلى مدارسهم موزعين على (13660) مدرسة ومعهداً.
وحول توزع هؤلاء التلاميذ والطلاب على المراحل التعليمية؛ أوضح الوزير طباع أنه بلغ عدد الرياض (2332) واستوعبت ما يقارب (133.677) طفلاً وطفلة، وعدد مدارس التعليم الأساسي (9147) مدرسة استوعبت ما يقارب (3.035.882) تلميذاً وتلميذة، في حين بلغ عدد مدارس التعليم الثانوي العام (1629) استقطبت (371.384) طالباً وطالبة، وعدد مدارس التعليم الثانوي المهني (479) مدرسة استوعبت ما يقارب (83.873) طالباً وطالبة.
أما بالنسبة للمعاهد التي تتبع لوزارة التربية فقد بلغ عددها (73) استوعبت ما يقارب (27.107) طلاب وطالبات.
وأضاف: بلغ عدد الأبنية المدرسية غير المستثمرة (8733) منها (457) متضررة كلياً، لافتاً إلى أنه سيتم العمل على تأهيل (400) بناء مدرسي خلال العام القادم لاستثمارها ضمن العملية التربوية؛ بهدف استيعاب التلاميذ والطلاب، والتخفيف من الكثافة الصفية، وأعباء الوصول إلى المدارس.

آخر الأخبار
مشايخ وعلماء مدينة حلب يباركون للقائد الشرع انتصار الثورة الرئيس أردوغان يستقبل الشيباني في أنقرة 6 دول أوروبية تدعو إلى تخفيف العقوبات على سوريا طلبة جامعيون لـ "الثورة": أجور النقل بين العاصمة والريف مرهقة لنا القائد الشرع يلتقي وفد المفوضية السامية للأمم المتحدة أكثر من ٣,٥ ملايين طالب وطالبة يتقدمون للامتحان الفصلي الأول خدمات صحية متنوعة يقدمها مستشفى الحراك الوطني بدرعا ورشة تدريبية بدرعا للتعرف على ذوي صعوبات التعلم وتشخيصهم انخفاض كبير بأسعار المواد الغذائية في طرطوس تحسن ملحوظ بصناعة رغيف الخبز في درعا تخفيف العقوبات على سوريا على طاولة "الأوروبي" سرقة 5 محولات كهربائية تتسبب بقطع التيار عن أحياء في دير الزور "دا . عش" وضرب أمننا.. التوقيت والهدف الشرع يلتقي ميقاتي: سوريا ستكون على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين إعلاميو اللاذقية لـ"الثورة": نطمح لإعلام صادق وحر.. وأن نكون صوت المواطن من السعودية.. توزيع 700 حصة إغاثية في أم المياذن بدرعا "The Intercept": البحث في وثائق انتهاكات سجون نظام الأسد انخفاض أسعار اللحوم الحمراء في القنيطرة "UN News": سوريا.. من الظلام إلى النور كي يلتقط اقتصادنا المحاصر أنفاسه.. هل ترفع العقوبات الغربية قريباً؟