رئيس اللجنة القضائية الفرعية بدرعا : العملية الانتخابية سارت بشكل جيد والمشاركة فعالة

الثورة – مكتب درعا :

أكد رئيس اللجنة القضائية الفرعية لانتخابات الإدارة المحلية بدرعا القاضي المستشار خيرو عز الدين على أهمية المشاركة الفعالة بالانتخابات واختيار المرشح المناسب لتمثيل جميع الشرائح.
لافتاً إلى أن العملية الانتخابية تسير بشكل جيد وفق الأسس والأنظمة المحددة لذلك ، حيث يبلغ عدد المراكز الانتخابية بالمحافظة 238 مركزاً ضمن 81 دائرة في مدن ومناطق وبلدات المحافظة ، ويتنافس في انتخابات هذه الدورة 1298مرشحاً على 1121مقعداً لمجلس المحافظة ومجالس المدن والبلدات .
وكشف الأمين العام لمحافظة درعا محمد خير أبو زيد أن المحافظة جهزت جميع مستلزمات العملية الانتخابية من صناديق وقرطاسية ومطبوعات وغيرها من مستلزمات ، حيث تتابع اللجنة القضائية الفرعية إشرافها المباشر على انتخابات مجالس الإدارة المحلية في المحافظة وتعمل على مدار الساعة وهي في حالة انعقاد دائم حتى إنجاز العملية الانتخابية وفرز الأصوات وإصدار النتائج النهائية.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟