ضبوط تموينية بطرطوس وإغلاق مستودع يحوي زجاجاً بالأعلاف بصافيتا

 

الثورة – مكتب طرطوس:

أكد مدير التموين والتجارة الداخلية في طرطوس بشار شدود أن عناصر الرقابة التموينية نظمت أثناء جولاتها الرقابية على الأسواق والفعاليات التجارية عدداً من الضبوط التموينية بحق المخالفين طالت فعاليات تجارية بمخالفات عدم حيازة فواتير شراء والبيع بسعر زائد (ألبسة – أراكيل – الفروج – البيض– اللبن– السكر– السردين)، ومعتمد خبز في منطقة طرطوس بمخالفة التلاعب بنظام البطاقة, تم تغريمه مليون ليرة سورية، إضافة إلى ضبط مخبز في صافيتا بمخالفة إنتاج خبز سيئ الصنع.
وأضاف شدود أنه تم ضبط سيارة توزيع مواد غذائية في منطقة طرطوس تقوم بتحرير فواتير غير نظامية، وورشة تصنيع فرشات ومخدات في طرطوس بمخالفة عدم تقديم بيان تكلفة، مشيراً إلى إغلاق عدة محلات خضار وفواكه دهانات وإنتاج فحم أركيلة في بانياس بمخالفات البيع بسعر زائد وعدم وجود بطاقة مواصفات و عدم تقديم بيان تكلفة، إضافة إلى مستودع أعلاف ومشرف على نقل الأعلاف في صافيتا بمخالفة وجود (زجاج) في الأعلاف.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟