90  بالمئة نسبة تنفيذ الأعمال الإنشائية في الصومعة المرفئية بطرطوس

الثورة – مكتب طرطوس :

قامت معاون وزير الأشغال العامة والإسكان المهندسة راما الظاهر ومحافظ طرطوس عبد الحليم عوض خليل بجولة تفقدية لأعمال مشروع ترميم وتأهيل الصومعة المرفئية المتضررة بطرطوس والاطلاع على الأعمال المنجزة حتى تاريخه.
حيث قاربت نسبة التنفيذ للأعمال الإنشائية ال 90٪ ومن المنتظر أن تنتهي في /30/تشرين الثاني الجاري، أما أعمال فك التدعيم فمن المتوقع أن تنتهي في 15كانون الأول القادم.


وأكد المحافظ على الجهة المنفذة إجراء مايلزم لإنجاز الأعمال بالشروط والمواصفات المطلوبة وزج كل الطاقات اللازمة، وأن المحافظة على استعداد تام لتقديم كل الدعم لإنجاز أعمال هذا المشروع الوطني الهام بأسرع وقت.
يذكر أن الصومعة المرفئية كانت قد تضررت إثر تعرضها لحريق في 2020/11/29 وإن مشروع أعمال التأهيل والصيانة الإنشائية من تنفيذ الشركة العامة للبناء والتعمير بطرطوس، والدراسة الإنشائية والكهربائية والميكانيكية أعدت من قبل الشركة العامة للدراسات والاستشارات الهندسية.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟