الحملة الشعبية العربية والدولية لكسر الحصار على سورية: هناك رابط بين معركتي كسر الحصار والتصدي للاحتلال الإسرائيلي

الثورة:

أدانت الحملة الشعبية العربية والدولية لكسر الحصار على سورية الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية.

وقال منسق اللجنة التحضيرية للحملة مجدي المعصراوي خلال اجتماعها الأسبوعي اليوم عبر الفيديو بمشاركة أعضائها من مختلف الدول العربية: إن سورية ما كانت لتدفع كل هذه الأثمان لولا موقفها المناهض للمشروع الصهيوني الاستعماري المتجدد في المنطقة، مؤكداً الترابط بين معركة دحر الاحتلال في فلسطين ومعركة كسر الحصار على سورية.

كما أدانت الحملة سياسة التحريض الأمريكية ضد سورية وتدخلها الفاضح في سياسات الدول وسياداتها.

وقررت الحملة إعداد وثيقة “كسر الحصار على سورية” ليوقع عليها أكبر عدد من الأحزاب والاتحادات والهيئات الشعبية والشخصيات العربية والدولية، كما عرض أعضاؤها التحضيرات الجارية في بلدانهم لانطلاق “قافلة الوحدة العربية وأحرار العالم لكسر الحصار على سورية” إلى دمشق.

آخر الأخبار
إصلاح محطة ضخ الصرف الصحي بمدينة الحارة صحة اللّاذقية تتفقد مخبر الصحة العامة ترامب يحذر إيران من تبعات امتلاك سلاح نووي ويطالبها بعدم المماطلة لكسب الوقت  الأونروا: إسرائيل استهدفت 400 مدرسة في غزة منذ2023 صحة طرطوس تستعد لحملة تعزيز اللقاح الروتيني عند الأطفال الأونكتاد" تدعو لاستثناء اقتصادات الدول الضعيفة والصغيرة من التعرفات الأميركية الجديدة إصلاح المنظومة القانونية.. خطوة نحو الانفتاح الدولي واستعادة الدور الريادي لسوريا التربية تباشر تأهيل 9 مدارس بحماة مركز لخدمة المواطن في سلمية الاستثمار في المزايا المطلقة لثروات سوريا.. طريق إنقاذ لا بدّ أن يسير به الاقتصاد السوري أولويات الاقتصاد.. د. إبراهيم لـ"الثورة": التقدّم بنسق والمضي بسياسة اقتصادية واضحة المعالم خبراء اقتصاديون لـ"الثورة": إعادة تصحيح العلاقة مع "النقد الدولي" ينعكس إيجاباً على الاقتصاد المحلي في ختام الزيارة.. سلام: تفتح صفحة جديدة في مسار العلاقات بين لبنان وسوريا  محافظ اللاذقية يلتقي مواطنين ويستمع إلى شكاويهم المصادقة على عدة مشاريع في حمص الأمن العام بالصنمين يضبط سيارة مخالفة ويستلم أسلحة مشاركة سوريا في مؤتمر جنيف محور نقاش مجلس غرفة الصناعة منظومة الإسعاف بالسويداء.. استجابة سريعة وجاهزية عالية صدور نتائج مقررات السنة التحضيرية في ظل غياب الحل السياسي.. إلى أين يتجه السودان؟