الثورة:
ثمن سياسيون مصريون قرار عودة سورية إلى الجامعة العربية، مؤكدين أنه قرار صائب يصب في مصلحة الدول العربية والمنطقة ككل.
وأكد رئيس حزب الاتحادي الديمقراطي حسن ترك أن قرار عودة سورية للجامعة في هذا التوقيت وسط ما يدور في العالم من تغيرات، سيعزز من العمليات الرامية لمحاربة الإرهاب ودعم الاستقرار والأمن، كما أنه يشكل البداية من أجل استقرار المنطقة بأكملها.
من جانبه، اعتبر السيد العادلي رئيس حزب شباب مصر في بيان أن سورية جزء أصيل من جسد الأمة العربية، لافتاً إلى أن الأسرة العربية اكتملت بعودة دمشق إلى الحضن العربي.
وفي بيان مماثل، قال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل: إن قرار عودة سورية يشكل قراراً تاريخياً، وتأكيداً لمشاركة الدول العربية التي استردت قرارها المستقل في تشكيل نظام عالمي جديد يقوم على تعدد الأقطاب.