تأهيل وتدريب الجرحى وذوي الشهداء في دمشق وريفها

الثورة – دمشق – وفاء فرج:

يطلق اتحاد غرف التجارة السورية “مشروع دعم” لتأهيل الشباب من ذوي الشهداء والجرحى والمفقودين القاطنين في المناطق الجغرافية على امتداد دمشق وريف دمشق.
وفي بيان للاتحاد أوضح نائب رئيس الاتحاد مازن حماد أن المشروع  ذو بعد اجتماعي وإنساني وتنموي، ويتضمن إقامة دورات تدريبية في اختصاصات مختلفة تم اختيارها بناء على رغبة الشريحة المستهدفة ومتطلبات عملها ومعيشتها.
وبين أن محاور الدورات التي تبدأ قبل بداية شهر شباط القادم، تركز  على  الطاقة البديلة والمتجددة وصناعة الشموع وبرمجيات الحاسوب، وصناعة الحقائب، والصابون والمنظفات.
ولفت حماد  إلى أن هذا البرنامج يأتي في إطار الدور الاجتماعي لاتحاد الغرف إلى جانب دوره التجاري والاقتصادي وتنفيذاً لتوجيهات قائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد الدائمة حول دعم الجرحى  وذوي الشهداء العظام.

آخر الأخبار
قطرة دم.. شريان حياة  الدفاع المدني يجسد أسمى معاني الإنسانية  وزير السياحة يشارك في مؤتمر “FMOVE”  التحول الرقمي في النقل: إجماع حكومي وخاص على مستقبل واعد  وزير النقل لـ"الثورة": "موف" منصة لتشبيك الأفكار الريادية وتحويلها لمشاريع      تنظيم شركات المعلوماتية السورية  ناشطو "أسطول الصمود" المحتجزين يبدؤون إضراباً جماعياً عن الطعام حوار مستفيض في اتحاد العمال لإصلاح قوانين العمل الحكومي مناقشات استراتيجية حول التمويل الزراعي في اجتماع المالية و"IFAD" الشرع يبحث مع باراك وكوبر دعم العملية السياسية وتعزيز الأمن والاستقرار العميد حمادة: استهداف "الأمن العام" بحلب يزعزع الاستقرار وينسف مصداقية "قسد" خطاب يبحث في الأردن تعزيز التعاون.. و وفد من "الداخلية" يشارك بمؤتمر في تونس حضور خافت يحتاج إلى إنصاف.. تحييد غير مقصود للنساء عن المشهد الانتخابي دعم جودة التعليم وتوزيع المنهاج الدراسي اتفاق على وقف شامل لإطلاق النار بكل المحاور شمال وشمال شرقي سوريا تمثيل المرأة المحدود .. نظرة قاصرة حول عدم مقدرتها لاتخاذ قرارات سياسية "الإغاثة الإسلامية" في سوريا.. التحول إلى التعافي والتنمية المستدامة تراكم القمامة في مخيم جرمانا.. واستجابة من مديرية النظافة مستقبل النقل الرقمي في سوريا.. بين الطموح والتحديات المجتمعية بعد سنوات من التهجير.. عودة الحياة إلى مدرسة شهداء سراقب اتفاقية لتأسيس "جامعة الصداقة التركية - السورية" في دمشق قريباً