بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال القمة الـ 19 لرؤساء دول وحكومات بلدان حركة عدم الانحياز في العاصمة الأوغندية

الثورة:

انطلقت صباح اليوم أعمال القمة التاسعة عشرة لرؤساء دول وحكومات بلدان حركة عدم الانحياز وذلك في العاصمة الأوغندية كامبالا وبمشاركة الجمهورية العربية السورية بوفد رسمي برئاسة نائب وزير الخارجية والمغتربين بسام صباغ.

افتتح القمة رئيس جمهورية أوغندا يوري موسيفيني بكلمة استعرض فيها تاريخ هذه الحركة والقيم والمبادئ التي أرستها، مشيراً إلى أن التطورات التي يشهدها عالمنا اليوم تستدعي التمسك بها وتعزيز التعاون بين أعضائها لمواجهة التحديات الجديدة.

وحظيت القضية الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان إسرائيلي بالحيز الأكبر من كلمات القادة التي ألقيت خلال الجلسة حيث عبروا عن دعمهم القوي للشعب الفلسطيني في سعيه للحصول على حقوقه غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها إقامة دولته الفلسطينية المستقلة إلى جانب حشد الجهود لوقف العدوان المستمر عليه منذ أكثر من مئة يوم.

كما شددت الكلمات على أهمية إحياء روح التضامن بين الدول الأعضاء في الحركة للتغلب على التحديات المختلفة التي تواجهها.

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة