في ظل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية باتت الحاجة ملحة لإقامة أسواق شعبية في أحياء مدينة حلب، أسواق متخصصة وأخرى متنوعة يتمكن من خلالها المواطنون من تأمين احتياجاتهم اليومية من “خضار وفواكه ومواد غذائية ومنظفات وغيرها من المستلزمات المنزلية”.
فوضى الأسواق في مدينة حلب وخاصة من ناحية إشغالات الأرصفة والشوارع والساحات والتي باتت تشكل عائقاً أمام انسيابية حركة مسير الآليات والمشاة، ومثال على ذلك سوق الأشرفية بين الدوارين، وأسواق الميدان وميسلون والجميلية، وغيرها من الأسواق التي أصبحت مثال الفوضى وبحاجة إلى إعادة نظر ومتابعة من قبل قطاعات مجلس المدينة، وأن يتم تنظيمها وبالتالي تسهم في رفد خزينة مجلس مدينة حلب مالياً نتيجة مايتم جبايته من رسوم إشغالات.
هذه همسة نضعها برسم القطاعات الخدمية في مجلس مدينة حلب.