2500 طن قمح مبيعات إكثار بذار دير الزور

الثورة – دير الزور – عمار كمور:
بلغت كميات بذار القمح المغربلة والمعقمة في دير الزور 3350 طناً من جميع الأصناف.
وأكد مدير فرع مؤسسة إكثار البذار المهندس جهاد شعبان أنه تم الانتهاء من عملية الغربلة والتعقيم، فيما بلغت الكميات المباعة عن طريق الفرع والمصارف الزراعية بالمحافظة ٢٥٠٠ طن من جميع الأصناف، والعمل مستمر ببيع بذار القمح المغربل والمعقم للفلاحين حسب الرخص الزراعية الصادرة عن مديرية الزراعة.
وبيَّن شعبان لـ”الثورة” أن المساحة المتعاقد عليها والمخطط زراعتها 13320 دونماً مع الفلاحين على إقامة حقول إكثار بذار القمح البالغ عددهم 700 متعاقد، وكمية بذار تصل إلى ٣٣٣طناً من القمح، وخطة إنتاج تصل إلى 5000 طن خلال الموسم.
وتابع شعبان يوجد حوالى 850 طناً من بذار القمح المعقمة وحوالى 1500 طن غير مغربلة مدورة من الموسم الماضي، وبلغت كمية الأقماح المورد لفرع المؤسسة من الموسم الماضي 4309 أطنان، أما فيما يخص بذار القطن فقد تم التعاقد لتوريد 600 طن من محالج محافظة حماة لتغطية الخطة وهي جاهزة للتوزيع من صنف 22 للمراحل كافة.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟