من أين لك هذا؟

في هذا العام نحن مقبلون على استحقاقات انتخابية، والكثير ممن كانوا يمثلون ناخبيهم في بعض هذه المؤسسات أمضوا أكثر من 4 سنوات في مهامهم، وربما سيعودون للترشح للفترة القادمة، وهذا حق لهم ولكل مواطن.

ولكن نأمل من الجهات الرقابية أن تتوجه بالسؤال التالي لكل مرشح بالتصريح عن ممتلكاته قبل إعلان فوزه، والسؤال عنها بعد انتهاء مدة وجوده في هذه المهمة أو تلك، هل استطاع أن يمتلك كل هذا من خلال راتبه الشهري وتعويضاته المقررة له بشكل نظامي وشرعي، أم إنه استغل مهمته لجني أكبر قدر من الثروة بشكل غير شرعي.

اليوم بات تفعيل مبدأ “من أين لك هذا..” أمراً ضرورياً، فالمواطن بات ضحية مزاجية بعض المتنفذين وأعوانهم الذين يقفون عائقاً في تطوير أي نوع من الخدمات الواجب تقديمها خدمة للوطن والمواطن.

 

 

 

 

آخر الأخبار
ماذا لو عاد معتذراً ..؟  هيكلة نظامه المالي  مدير البريد ل " الثورة ": آلية مالية لضبط الصناديق    خط ساخن للحالات الصحية أثناء الامتحانات  حريق يلتهم معمل إسفنج بحوش بلاس وجهود الإطفاء مستمرة "الأوروبي" يرحب بتشكيل هيئتَي العدالة الانتقالية والمفقودين في سوريا  إعادة هيكلة لا توقف.. كابلات دمشق تواصل استعداداتها زيوت حماة تستأنف عمليات تشغيل الأقسام الإنتاجية للمرة الأولى.. سوريا في "منتدى التربية العالمية EWF 2025" بدائل للتدفئة باستخدام المخلفات النباتية  45 يوماً وريف القرداحة من دون مياه شرب  المنطقة الصناعية بالقنيطرة  بلا مدير منذ شهور   مركز خدمة الموارد البشرية بالخدمة  تصدير 12 باخرة غنم وماعز ولا تأثير محلياً    9 آلاف طن قمح طرطوس المتوقع   مخالفات نقص وزن في أفران ريف طرطوس  المجتمع الأهلي في إزرع يؤهل غرفة تبريد اللقاح إحصاء المنازل المتضررة في درعا مسير توعوي في اليوم العالمي لضغط الدم هل يعود الخط الحديدي "حلب – غازي عنتاب" ؟  النساء المعيلات: بين عبء الضرورة وصمت المجتمع