روسيا: تجارب على سفينة جديدة تعمل بالوسادة الهوائية

الثورة:
أعلنت شركة “كلاشينكوف” الروسية عن إجراء تجارب على سفينة جديدة، تعمل بمبدأ الوسادة الهوائية.
ونقل موقع روسيا اليوم عن بيان صادر عن الشركة قوله:”بدأ المختصون التابعون لحوض ريبينسك لبناء السفن، في الثالث من تموز الجاري بإجراء مرحلة جديدة من تجارب الحركة على سفينة Haska-10 التي تم تطويرها في إطار المشروع 03660، وخلال الاختبارات ستتم معاينة القدرات الحركية للسفينة، وقدراتها الاستيعابية، والتحقق من عمل المحركات وأنظمة الدفع الموجودة فيها، وضبط أنظمة التحكم الآلي للسفينة أيضا.”
وأشارت الشركة إلى أن التجارب ستؤدي إلى اكتساب العاملين خبرات واسعة لتطوير سفن جديدة تعمل بمبدأ الوسادة الهوائية، وستمكنهم من تطوير سفن جديدة من فئة “Haska” لديها قدرات استيعابية أكبر، ولها القدرة على نقل حمولات تتراوح أوزانها ما بين 15 و20 طنا.
ويبلغ طول سفينة “Haska-10″ الجديدة 23.7 م، وعرضها 13.6 م، ويمكنها حمل 12 شخصا، إضافة إلى طاقمها المكون من 3 أفراد، كما يمكنها الحركة بسرعة 40 عقدة بحرية، وقطع 400 ميل في كل مهمة، ووفق”كلاشينكوف” فإنها تخطط لصنع عدة سفن من هذا النوع.

آخر الأخبار
سوريا ولبنان.. انطلاقة جادة نحو شراكة أمنية جديدة تتجاوز إرث الماضي "واكب".. نواة لحكومة رقمية مرنة وشفافة على أنقاض مساجد حلب.. تُسطّر المدينة قصّة صمودها قرار تنظيم الأمبيرات في حلب بين الترحيب الشعبي وضعف الالتزام الليرة تتراجع أمام الدولار والأسعار تواصل الارتفاع في المواجهة اليومية للشاشات.. هل من سبل للوقاية؟  الأسرة المتماسكة.. بيئة خصبة لإنتاج الطاقات المبدعة قضم الأظفار عند الأطفال.. هل مؤشر لمعاناة أخرى؟ ظاهرة اعتماد الطفل على أمه في دراسته .. هل يمكن حلها؟ "نغم عيسى".. عندما يهز الترند عرش الإعلام الأردن: استقرار سوريا ركيزة أساسية للأمن الإقليمي الوفد الحكومي المشارك في (FII): زيارتنا ناجحة ومثمرة عندما يصبح الدفء "رفاهية" في مواجهة ارتفاع الأسعار النشء والشباب بين العنف الأسري والضياع الاجتماعي كيف يواجه الشباب السوري فجوة الخبرات بعد سنوات من العزلة؟ ثانوية النقل البحري بطرطوس.. تأهيل مهني لمستقبل واعد    فوضى الدراجات النارية بدرعا تتزايد.. والأهالي يناشدون الجهات المعنية حوادث السير بحلب.. تهديد يوميّ لحياة المواطنين يدنا الأنثوية في البطولة العربية للأندية بعد غياب بطولة درع السلوية.. الوحدة والكرامة في المربع الذهبي