الموافقة على استثمار مركز انطلاق السفيرة في حلب

الثورة – حلب – جهاد اصطيف:

وافق المكتب التنفيذي خلال اجتماعه اليوم برئاسة محافظ حلب حسين دياب على تنفيذ عدد من المشاريع الخدمية منها، مشروع صيانة وتأهيل الطريق المؤدي لممر أبو الزندين وملحقاته في منطقة الباب، وتنفيذ أعمال لوحات دلالة طرقية للقرى والبلدان والبلديات في ريف محافظة حلب، ومشروع تأهيل وتحسين مركز انطلاق النقل الداخلي وتنظيم وتحسين مركز المدينة، وتقديم وتركيب ستاندات للسوق الشعبي في مركز المدينة.
كما وافق على مشروع صيانة وترميم مدرسة الشهيد حسين علي البدر وبناء سور حجري المعبدية في سمعان الشرقية، ومشروع صيانة مدرسة ثانوية المحبة في حي العزيزية، وتقديم وتركيب فرش مكتبي لمركز خدمة المواطن المؤقت في مدينة دير حافر، وكذلك تقديم وتوريد مقطورات قلاب دولابين (تريلا معدنية) عدد “٦”، وصيانة وزراعة وتقليم الأشجار في الجزر الوسطية والمسطحات الخضراء مع ترحيل الأنقاض وصيانة الجزر الوسطية في المدينة الصناعية بحلب، واستثمار كراج الانطلاق والمغسلة العائدين لمجلس مدينة السفيرة.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟