مدير عام مؤسسة النقل الداخلي لـ”الثورة”: 100 باص بالخدمة في دمشق ودراسة لعودة الباصات إلى الريف

الثورة – سمر حمامة:

بيّن مدير المؤسسة العامة للنقل الداخلي حسين رقية أن المؤسسة تعتبر داعماً فعالاً لقطاع النقل, وتعمل على التدخل الايجابي لتخفيف من أعباء أجور المواطنين في دمشق وريفها، مشيراً في تصريح لـ”الثورة” إلى وجود مئة باص ضمن الخدمة الفعلية في دمشق، وهناك خطط ودراسات لزيادة عدد الباصات العاملة، ولاسيما خط الدوار الجنوبي وذلك من خلال استقدام المزيد من الباصات المكيفة ذات المواصفات الجيدة.
وفي رده عن إمكانية عودة باصات النقل إلى ريف دمشق، مثل مناطق الديماس والزبداني وضاحية الشام وقدسيا وغيرها, أكد رقية أن هناك دراسة لعودة عمل هذه الباصات في مناطق الريف لما لها من تأثير ايجابي على الموظفين وطلاب الجامعات خصوصاً في فترتي الصباح وبعد الظهيرة, لافتاً إلى وضع خمس باصات على خط اليرموك وزيادة العدد في المستقبل القريب.
وبالنسبة للتعرفة الموضوعة حالياً كشف مدير مؤسسة النقل الداخلي أن هناك إجراءات ودراسة جدية لتخفيض التعرفة بما يتناسب مع إمكانيات المواطنين ذوي الدخل المحدود.

#صحيفة -الثورة

آخر الأخبار
مسؤولان أوروبيان: سوريا تسير نحو مستقبل مشرق وتستحق الدعم الرئيس الشرع يكسر "الصور النمطية" ويعيد صياغة دور المرأة هولندا.. جدل سياسي حول عودة اللاجئين السوريين في ذكرى الرحيل .. "عبد الباسط الساروت" صوت الثورة وروحها الخالدة قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرقها اتفاق فصل القوات 1974 "رحمة بلا حدود " توزع لحوم الأضاحي على جرحى الثورة بدرعا خريطة طريق تركية  لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع سوريا قاصِرون خلف دخان الأراكيل.. كيف دمّر نظام الأسد جيلاً كاملاً ..؟ أطفال بلا أثر.. وول ستريت جورنال تكشف خيوط خطف الآلاف في سوريا الأضحية... شعيرة تعبّدية ورسالة تكافل اجتماعي العيد في سوريا... طقوس ثابتة في وجه التحديات زيادة حوادث السير يُحرك الجهات الأمنية.. دعوات للتشدد وتوعية مجتمعية شاملة مبادرة ترفيهية لرسم البسمة على وجوه نحو 2000 طفل يتيم ذكريات العيد الجميلة في ريف صافيتا تعرض عمال اتصالات طرطوس لحادث انزلاق التربة أثناء عملهم مكافحة زهرة النيل في حماة سوريا والسعودية نحو شراكة اقتصادية أوسع  بمرحلة إعادة الإعمار ماذا يعني" فتح حساب مراسلة "في قطر؟ أراجيح الطفولة.. بين شهقة أم وفقدان أب الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار