انطلاق الامتحانات الفصلية في المعاهد التقانية بجامعة حمص

الثورة – ابتسام الحسن:

بدأت اليوم امتحانات الفصل الأول للعام الدراسي 2024- 2025 في المعاهد التقانية التابعة لجامعة حمص والبالغ عددها 5 معاهد.
لجنة تسيير الأعمال في الجامعة بينت لـ”الثورة” أنه تقدم قرابة 2500 طالب وطالبة للامتحانات النظرية في المعهد التقاني للحاسوب، والهندسي، والزراعي، والبادية والتصحر، والمعهد التقاني الطبي للأسنان (إناث فقط)، بعد أن استكملت الجامعة تحضيراتها واستعداداتها لانطلاق موسم الامتحانات في المعاهد التقانية من حيث القاعات والمدرجات والأوراق الامتحانية، وتوزيع المراقبين لضمان حسن سيرها بالشكل الأمثل، إضافة إلى إصدار جميع التعليمات الامتحانية ولائحة العقوبات الانضباطية تفادياً لعدم تعرض الطلاب للعقوبات التي تؤثر على تحصيلهم الدراسي.
كما تم التأكيد على أعضاء الهيئة التدريسية بالتواجد داخل القاعات للإجابة عن استفسارات وأسئلة الطلاب وحل أي مشكلة تطرأ والمباشرة بتصحيح الأوراق الامتحانية وعدم التأخير بإصدار النتائج.

#صحيفة_الثورة

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟