720 سيارة سياحية من كوريا الجنوبية تصل مرفأ طرطوس. 

رفاه نيوف:

أمّت مرفأ طرطوس صباح اليوم باخرة تجارية محملة ب 720 سيارة سياحية، قادمة من كوريا الجنوبية.

مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية و البحرية مازن علوش في تصريح للصحفيين أكد أنه تمّ الانتهاء من عمليات تفريغ كامل الحمولة المخصصة لمرفأ طرطوس خلال ثماني ساعات فقط، بفضل جاهزية الكوادرالفنية والإدارية، ما يعكس الكفاءة التشغيلية العالية وسرعة المناولة.

وأشارعلوش إلى أن الباخرة ستتابع مسارها البحري باتجاه ألمانيا، محملة ببقية الشحنة، وهذا يعكس تنامي حركة الترانزيت عبر الموانئ السورية.

وأشارعلوش إلى أن هذا النشاط من عمليات الاستيراد والتصدير، تؤكد مجدداً المكانة المتقدّمة التي يحتلها مرفأ طرطوس كبوابة لوجستية موثوقة في حوض المتوسط، ومركز عبور آمن للبضائع الآسيوية المتجهة إلى أوروبا، كما تعكس ثقة الشركات العالمية بالمرافئ السورية، وقدرتها على تقديم خدمات شحن وتفريغ بمعايير احترافية، ما يعزّز من دور سوريا كمحور ترانزيت إقليمي في مجال النقل البحري.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟