تصفح التصنيف

مجتمع قديم

تطوير قهوة وديّة للمعدة..

طور أحد الباحثين قهوة مخصصة للأشخاص الذين يرغبون في تناولها، إلا أنهم يتحاشونها يسبب تأثيرها على معدتهم الحساسة.. وقد طُورت حبات القهوة التي سميت (القهوة المراعية) في إشارة لمراعاتها لصحة هؤلاء الأفراد بحيث تكون أخف وطأة على المعدة من…

لسلامة طفلك..

أبعدي الكراسي، الطاولات، الكنبات، والأسّرة، عن الشبابيك والشرفات. - اجمعي الكراسي المصنوعة من البلاستيك في زاوية من الشرفة، ما يحول دون سحبها أو قلبها أو تسلّقها. - افرشي غرفة الطفل وغرفة الجلوس بموكيت أو بسجاد سميك للتخفيف من حدّة سقوط…

عـــيادة الأسرة2

التثدي عند الرجل..س ـ أنا شاب أبلغ من العمر 25 سنة، قبل حوالي سبع سنوات لاحظت حجم صدري يكبر دون سبب أو مرض، ولا يزال الأمر كما هو، حتى الوقت الحاضر، كذلك بروز الحلمة وانتفاخ الهالة السوداء المحيطة بها، والتي ألاحظ انكماشها عند الشعور…

يستهدف 2000 من المستفيدين..برنامج «أستطيع».. لبناء القدرات ..والتمكين عبر مرصد سوق العمل

أهداف كبيرة ومحاور عمل عدة حددتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل لمرصد سوق العمل ليكون احد الاذرع الهامة التي تعمل عبرها الوزارة من اجل تحقيق نتائج ملفتة في الجانب المتعلق بالعمل وتأمين فرص العمل المناسبة لطالبيه، ودراسة احتياجات سوق العمل…

لأول مرة في ســــــورية ..«القلعة» ..لعبة تفاعلية بين الأهل والأطفال

بين الرغبة والهواية تستثمر الأفكار وتخرج للنور بضاعة جيدة توظف في خدمة مهارات الطفولة الواعدة ..فاروق سايس شاب سوري تمكن من خلال حبه لعمله في مجال الآثار بقلعة الحصن من انجاز كتاب من عدة أطباق مرسوم عليها قطع القلعة ومرقمة بشكل متسلسل .…

ابتكار سوري… يمنح الطاقة والشعور بالسعادة ..شراب قهوة الفوشار.. متمم غذائي من بذور الذرة…

قد لا نقبل بحكم المزاج ان ينافس قهوتنا التي اعتدنا على لونها البني الداكن وعلى مذاقها المر دون إضافة حلاوة أو حلول اي منافس آخر يحمل نفس الاسم ولو مجرد لفظة ..عشاقها من كل الأعمار ومحبوها أصحاب مزاج من طراز أهل الرواق ، ومنافسوها من صفات…

400 شاب وشابة من حمص وحماة ويبرود ينشدون لسورية

400 شاب وشابة جمعهم حبهم لسورية واعتزازهم بانتمائهم لها ،فأنشدوا لها وتغنوا بمحبتها وقدموا التراتيل والصلوات على أمل أن يحل السلام والأمان في ربوعها،وقد التقوا في قرية ربلة ( دير مار الياس ) وجاؤوا من حمص وحماه ويبرود مساء السبت…

مؤتمر التطوير التربوي.. رؤيـــة وطنيـــة مســــتقبلية …بناء المناهج ينطلق من مصلحة الوطن…

أوراق علمية وأبحاث تربوية وصلت لأكثر من 86 بحثا تناولت كل ما يتعلق بالمؤسسات التعليمية على مستوى سورية من مرحلة رياض الأطفال وصولا إلى الدراسات العليا بهدف الوقوف على متطلبات المرحلة الحالية والارتقاء بجودة التعليم في ظل تحديات القرن الحادي…

بين الأسباب والأعراض.. مرض الزهــايمر والتعامـــل مع الواقـــع

يعرف بأنه أكثر الأمراض شيوعاً لدى كبار السن، ولا يبدأ بالظهور إلا بعد سن الستين عاماً إذ يعاني المصاب به من صعوبة التذكر أو حفظ أي ذكريات حديثة، إلا أن الدراسات الحديثة أثبتت أن الزهايمر قد يصيب الشباب ويتسبب لهم في مشاكل في الكلام…

بعض الخــَـــــــــــــــــرَابْ

من أكثر الكلمات التي لانحبذها أو نكرهها بالتحديد باعتبارها أكثر تدميرا بمعناها المركب المؤثر، هو موضوع الخطأ فقد نخطئ النظر مرة .. ونمضي دون أن نلحظ خطواتنا ..لكن لا يمكن أن تسحبنا خطواته مهما بلغت قوته عندما نكون على حق .. ربما نصرّ…
آخر الأخبار
يطيح بتعاميم النظام المخلوع.. محافظ حلب يصدر قراراً يُنصف المفصولين اجتماع أردني- سوري مرتقب في عمّان لتسوية الخلافات المائية The New Arab نصف مليون سوري يعودون منذ التحرير عودة طوعية للاجئين من الدول العربية وتركيا حضارة وادي الزيدي بدرعا.. هل يتم استثمارها سياحياً؟ الأمم المتحدة: رجال الدفاع المدني السوري يخاطرون بحياتهم لإخماد "حرائق اللاذقية" السيطرة على بعض بؤر النيران في ريف اللاذقية "بريكس" ترحب برفع العقوبات عن سوريا وتدعو"إسرائيل" لسحب قواتها رئيس مجلس مدينة القرداحة: نتخذ أقصى الاحتياطات شبكات صرف متهالكة والمناطق المخدمة بمحطات المعالجة لا تتجاوز 40% دور اللاجئين في إعادة الإعمار.. هل تشكل عودتهم عبئاً أم مساهمة؟ وزير الأوقاف يتابع المشاريع الوقفية والتنمية في حمص تنسيق سوري ودولي لضمان عودة طوعية وتدريجية تقييم احتياجات مركز الرعاية الصحية الأولية في خان أرنبة مرضى يتألمون في "الرازي" بحلب.. وأطباء تخدير غائبون من المسؤول عن صرخة حسن؟ بسبب الصيانة.. فصل الكهرباء عن كامل محافظة القنيطرة تضامن إقليمي.. لبنان يرسل طائرتي إطفاء للمساعدة في حرائق اللاذقية "إكثار البذار" بحلب تنفذ خطّتها الإنتاجية والتسويقية في الطريق نحو فرص العمل.. التدريب والتمكين بوابة الولوج للسوق   ملتقيات التوظيف.. فرص عمل حقيقية أم بيع للأوهام ؟!