من أيقظ الوحش فينا …؟.
لكل زمان صفاته، له الكثير مما يصب في خانة الإنسانية وروح الفعل الذي يبقى خالداً، إذ تسود قيم المحبة والجمال والخير ويكون الإنسان الغاية الأسمى..ألم يقل شاعرنا ميخائيل وهو الحكيم الذي ذاق مرارة الحياة لكنها زادته صفاء وحكمة ... لم تستطع…