العاصفة… التي أغبطتني…!!
ثورة أون لاين- شعبان أحمد لم أستطع إخفاء «حرارة» غبطتي رغم برودة العاصفة الثلجية وما فعلته بالسوريين بدءاً من البرد القارس مروراً بالتخريب الذي أصاب مزارعي الساحل وخاصة الحمضيات والتي تساقط منها تحت أمها ما يقارب الـ…