من أجـــــــلهم
من أجلهم يبتسم الصباح..ويضحك لحضورهم المساء..وما بين النورين تشرع الذاكرة في تدوين لحظات كانت من القدرة التقاطها من فم لهيب النار.. كالرماح تسري وهم يسددون سهامهم الثقيلة والخفيفة بين أودية وهضاب، سهول وجبال..يصونون ضحكة طفل هنا…