درويش في ذكرى الرحيل….
بقيت دمشق وعشّاق الشّعر بانتظار محمود درويش في آب صيف ٢٠٠٨ لتكريمه ضمن احتفالية دمشق عاصمة الثقافة، لكن القلب خان جسده الذي أندى فلسطين ودمشق بكل العشق والحبّ وبقي منذ تلك اللحظة مسافرا عن دمشق وفلسطين جسدا وبقيت روحه الشاردة... "في دمشق،…