بحسب سبوتنك الروسية دفع ثلاثة 23 دولارا لقضاء نصف ساعة في «غرفة الغضب» التي تديرها إحدى الشركات في بكين، حيث يرتدي الزبائن ملابس خاصة واقية ويستخدمون مطارق ومضارب لتنفيس إحباطهم في تحطيم أدوات منزلية بينما يقوم الموظفون بتشغيل موسيقا من اختيار الزبائن.
وقالت طالبة بالمرحلة الثانوية إنها ذهبت إلى هناك للتنفيس عن غضبها من المدرسة وأضافت وهي تبتسم «أشعر بارتياح عندما أدمر هذه الزجاجات وأشاهدها تتحطم».
والهدف منها مساعدة الناس على التعامل مع ضغوط الحياة،ويتم فيها تحطيم بعض أجهزة التلفزيون والكمبيوتر والزجاجات والأثاث وتماثيل عرض الأزياء.
التاريخ: الثلاثاء 15-1-2019
رقم العدد : 16885