سبينة تشكو قلة الخدمات.. وتأهيل شبكات الكهرباء والمياه ضرورة ملحة!!

يشكو أهالي بلدة سبينة في ريف دمشق من قلة الخدمات المقدمة لهم، ولاسيما فيما يتعلق بتأهيل شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والطرقات في الأحياء، والخدمات الموجودة حالياً بالكاد أن تخدمهم بالحد الأدنى، فضلاً عن حاجة المدارس إلى الصيانة والتأهيل، حسب الشكوى الواردة إلى صحيفة (الثورة).
عزالدين شحادة رئيس مجلس بلدة سبينة قال: يوجد في البلدة 100مركز تحويل كهربائي يعمل منها حوالي 30 مركزاً، وتمت مخاطبة الشركة العامة لكهرباء ريف دمشق من أجل صيانة المراكز المعطلة ووضعها بالخدمة لتشمل كافة الأحياء، كما أن هناك مشروعاً لتعبيد وتزفيت الطريق العام وبعض الشوارع الفرعية.
وبيّن وجود 45 بئرمياه 15منها في الخدمة، وحاجة الشبكة إلى الصيانة والتأهيل، ما أدى إلى شح المياه، وضرورة العمل على تجاوز المعوقات لجهة تأمين مياه الشرب إلى المنازل، موضحاً حاجة بلدة سبينة إلى زيادة الكميات المخصصة من المازوت والغاز وتزويدها بآلية إطفاء وأخرى لنقل القمامة.

 

يوسف الرفاعي
التاريخ: الجمعة 8-2-2019
الرقم: 16905

 

 

 

 

 

آخر الأخبار
غياب ضوابط الأسعار بدرعا.. وتشكيلة سلعية كبيرة تقابل بضعف القدرة الشرائية ما بعد الاتفاق.. إعادة لهيكلة الاقتصاد نقطة تحول.. شرق الفرات قد يغير الاقتصاد السوري نجاح اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية.. ماذا يعني اقتصادياً؟ موائد السوريين في أيام (المرق) "حرستا الخير".. مطبخ موحد وفرق تطوعية لتوزيع وجبات الإفطار انتهاء العملية العسكرية في الساحل ضد فلول النظام البائد..  ووزارة الدفاع تعلن خططها المستقبلية AP News : دول الجوار السوري تدعو إلى رفع العقوبات والمصالحة فيدان: محاولات لإخراج السياسة السورية عن مسارها عبر استفزاز متعمد  دول جوار سوريا تجتمع في عمان.. ما أهم الملفات الحاضرة؟ "مؤثر التطوعي".. 100 وجبة إفطار يومياً في قطنا الرئيس الشرع: لن يبقى سلاح منفلت والدولة ضامنة للسلم الأهلي الشيباني يؤكد بدء التخطيط للتخلص من بقايا "الكيميائي": تحقيق العدالة للضحايا هدوء حذر وعودة تدريجية لأسواق الصنمين The NewArab: الشرع يطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للانسحاب من جنوب سوريا "The Voice Of America": سوريا تتعهد بالتخلص من إرث الأسد في الأسلحة الكيماوية فيدان: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا استفزاز جامعة دمشق تختتم امتحانات الفصل الأول حين نطرح سؤالاً مبهماً على الصغار تكلفة فطور رمضان تصل إلى 300 ألف ليرة لوجبة متواضعة