الجزائري أوناس يقترب من الليغا

سيكون النجم الجزائري، آدم أوناس، على موعد مع الانتقال إلى نادٍ جديد خلال هذه الفترة من الانتقالات الصيفية، حيث قرر اللاعب وبالاتفاق مع إدارة فريقه نابولي المغادرة بعد عدم نيله المساحة الكافية لإبراز قدراته.
وأكد أوناس موهبته الكبيرة ببطولة أمم إفريقيا الجارية بمصر، بحيث تمكن من تسجيل 3 أهداف للمنتخب الجزائري جعلته متصدراً لقائمة هدافي البطولة، رغم أنه يعتبر لاعباً احتياطياً في تشكيلة المدير الفني جمال بالماضي، الذي لم يعتمد عليه إلا في 87 دقيقة،وفي آخر التطورات المتعلقة بمستقبل اللاعب الشاب، كشفت تقارير إعلامية إسبانية عن اقتراب أوناس من الانتقال إلى نادي إشبيلية الإسباني خلال الأيام القليلة المقبلة،ووفقاً لصحيفة (آل ديسماركي)ونقلاً عن الصحفي الشهير ألفا بالدي، فإن أوناس يملك اتفاقاً مع المدير الرياضي لنادي إشبيلية، مونشي، في انتظار الضوء الأخضر من نادي نابولي الذي لا يمانع في بيع اللاعب،والمعلوم أن مونشي المدير الرياضي العائد لنادي إشبيلية قبل أشهر قليلة، معجب كثيراً بإمكانات اللاعب وكان قريباً من ضمه صيف 2017 من ناديه السابق بوردو إلى فريق روما الذي كان يعمل فيه، لكن نابولي خطفه في آخر لحظة بمبلغ قدره 10 ملايين يورو،ومن المنتظر أن ينهي النادي الأندلسي ضمه للنجم الجزائري أوناس بعد نهاية كأس أمم إفريقيا.

ميسون مهنا
التاريخ: الجمعة 12-7-2019
الرقم: 17022

 

 

 

 

آخر الأخبار
بين الإصلاح المالي والواقع التقني.. الفوترة أمام اختبار التطبيق القبض على "جزار السجن الأحمر" "المباقر": خطة لإدخال قطعان جديدة من البكاكير تعزيز الوعي الغذائي في المدارس موسم قطاف الزيتون.. ذاكرة الأرض ونبض العطاء الإطار الثلاثي"السوري الأميركي التركي".. وضع إسرائيل في خانة "اليك" أسعار المشتقات النفطية تحت "رحمة الدولار" تأهيل محطة مياه الطريف بريف دير الزور بين ضعف الخدمات وتحدي الوعي البيئي.. دمشق تحلم بوجه نظيف انعكاسات منتظرة بعد تخفيض أسعار المحروقات خطة إعلامية توعوية بحلب لترسيخ السلوك البيئي الإيجابي حملة لرفع الأنقاض في تادف شرق حلب بلا فرامل دوري على المكشوف سعر الصرف والسوق المفتوحة.. بين المشكلة والحل الأمبيرات في حلب.. قرار رسمي لا يُنفذ ومعاناة لا تنطفئ من جديد.. أزمة المواصلات تتصدر المشهد في حلب استكمال تأهيل الثانوية المهنية الصناعية الخامسة بحلب قلوب مخترقة.. عندما يغازل الذكاء الاصطناعي مشاعرنا أمان وصحة المراهقين.. كيف نحافظ عليهما؟