اكتشاف قبري زوجين يعودان إلى 2600 عام

اكتشف قبران قديمان في مقاطعة هوبي بوسط الصين، ينتميان إلى طبقة نبلاء مملكة تسنغ، وقال معهد آثار المقاطعة إن القبرين كانا يقعان في مقبرة زاوشولين في مدينة سويتشو، ويعود تاريخهما إلى منتصف فترة الربيع والخريف 770 قبل الميلاد – 476 قبل الميلاد وحتى الآن، تم اكتشاف ما مجموعه 54 قبرا وثلاثة مناطق مخصصة لوقوف الخيول منذ بدء أعمال الحفر في تشرين أول من العام الماضي.
واكتشف علماء الآثار أن قبري الزوجين قد نبشا من قبل، حيث استخرج من القبرين النذور البرونزية والآلات الموسيقية. وقد تم العثور على مجموعة من الدقات البرونزية في قبر السيدة، وقد أظهرت الآلات الطبقة الاجتماعية الرفيعة لصاحبة القبر، وأشارت النصوص المنقوشة إلى أن الأنثى كانت من مملكة تشو القديمة.

التاريخ: الجمعة 9-8-2019
الرقم: 17045

 

آخر الأخبار
غرفة  صناعة حلب تفتح باب الانتساب لعضوية اللجان  وتعزز جهود دعم الصناعة عصام الغريواتي: زيارة الوفد السوري إلى تركيا تعزز العلاقات الاقتصادية والتجارية مباحثات سورية–إماراتية لإحياء مشروع مترو دمشق الاستراتيجي أحكام عرفية بالرقة واعتقالات في ظل سيطرة «قسد»...والإعلام مغيّب تحقيق رقابي يكشف فضيحة هدر بـ46 مليون متر مكعب في ريف حمص بعد توقف دام 7 أشهر..استئناف العمل في مشتل سلحب الحراجي "الأشغال العامة" تعرض فروع شركتي الطرق والجسور والبناء للاستثمار من وادي السيليكون إلى دمشق.. SYNC’25 II يفتح أبواب 25 ألف فرصة عمل خفايا فساد وهدر لوزير سابق .. حرمان المواطنين من 150 ألف متر مكعب من الغاز يومياً الكلاب الشاردة مصدر خوف وقلق...  116 حالة راجعت قسم داء الكلَب بمشفى درعا الوطني   تعزيز التواصل الإعلامي أثناء الأزمات الصحية ومكافحة المعلومات المضللة غلاء الإيجارات يُرهق الباحثين عن مسكن في إدلب ومناشدة لإجراءات حكومية رادعة غزة بين القصف والمجاعة و"مصائد الموت" حصرية السلاح بيد الدولة ضرورة وطنية ومطلب شعبي أكبر بساط يدوي من صنع حرفيّ ستينيّ الادعاء العام الألماني يوجّه اتهامات لخمسة أشخاص بارتكاب جرائم حرب في مخيم اليرموك زيارة رسمية لوزير الداخلية إلى تركيا لتعزيز التعاون الأمني وتنظيم شؤون السوريين تراشق التصريحات بين واشنطن وموسكو هل يقود العالم إلى مواجهة نووية؟ من البراميل والطائرات إلى السطور والكلمات... المعركة مستمرة تعددت الأسباب وحوادث السير في ازدياد.. غياب الحلول يفاقم واقع الحال