«فاست» يراقب انفجاراً في الفضاء

يتابع علماء صينيون عن كثب انفجاراً راديوياً سريعاً ومتكرراً من خلال عمليات مراقبة تجري خلال عطلة العيد الوطني الصيني. ولكن العلماء لم يتحققوا بعد بشأن أي نوع من الأجسام السماوية مصدر الانفجار، كما لم يعرفوا بعده عن الأرض.
واكتشف هذا الانفجار المتكرر لأول مرة في أيلول عند قيام باحثين بمعالجة بيانات الإشارات الراديوية الكونية التي يستقبلها التلسكوب الصيني فاست الذي يبلغ قطره 500 متر، والذي يعرف باسم «عين الصين على السماء».
وقال رئيس برنامج مراقبة «عين الصين على السماء»، إن الانفجارات السريعة عادة ما تكون قصيرة وكثيفة، وهي أقل بكثير من النجوم النابضة، مشيراً إلى أن مثل هذا الانفجار المتكرر غير شائع. وأضاف: «نأمل في اكتشاف الطبيعة والقوانين المحتملة للانفجار الراديوي السريع المتكرر من خلال دراسة نبضاته إحصائيا».
ويعتقد علماء صينيون أن مزيداً من الرصد والبحث قد يساعد في توضيح المصادر والآليات الفيزيائية لما يطلق عليه اسم «الإشارات الغامضة من الفضاء السحيق».

التاريخ: الاثنين 7-10-2019
الرقم: 17092

آخر الأخبار
الجمعة.. البطولة الكروية حلب (ست الكل) الصمت العنوان الأبرز لنادي الكرامة ؟! حطين يُكثف استعداداته للدوري ألكاراز يواصل تألقه وموسيتي يُشعل المدرجات دمج الأطفال بأنشطة حسية ولغوية مشتركة تعزز ثقتهم بأنفسهم     إغلاق مصفاة حمص وتحويل الموقع لمستشفيات ومدارس        لبنان في مرمى العزلة الكاملة.. "حزب الله" يسعى وراء مغامرة وسوريا ستتأثر بالأزمة    وزير الطاقة: تخفيض أسعار المشتقات النفطية لتخفيف الأعباء وتوازن الاستهلاك     الرئيس الشرع: الإدارة الأميركية تتفق مع هذه الرؤية   "مجلس الشيوخ" الأميركي يقرّ اتفاقاً لإنهاء أطول إغلاق حكومي في تاريخ البلاد  درعا تعيد صوت الجرس إلى ثلاث مدارس   أميركا تخطط لبناء قاعدة عسكرية ضخمة قرب غزة بقيمة 500 مليون دولار  وسط صمت دولي.. إسرائيل تواصل انتهاكاتها داخل الأراضي السورية بهذه الطريقة  تعاون مرتقب بين "صناعة دمشق" ومنظمة المعونة الفنلندية  "التربية والتعليم" تعزز حضورها الميداني باجتماع موسع في إدلب 80 فناناً وفنانة في مبادرة "السلم الأهلي لأجل وطن"  خسائر بأكثر من سبعة ملايين دولار بسبب فساد في القطاع العام     ترامب يحذر الشرع من إسرائيل:  هل بقيت العقبة الوحيدة أمام سوريا؟   تنفيذ طرق في ريف حلب ب 7 مليارات ليرة  الكهرباء تكتب فصلاً جديداً في ريف دمشق.. واقع يتحسن وآمال تكبر