أمســـية غنائيــــــة لجوقتـــي «ســـــنا وألــوان»

أحيت فرقة «لونا» للغناء الجماعي من خلال جوقتي «سنا وألوان» أمسية غنائية طفولية بعنوان «ننمو» بقيادة المايسترو حسام الدين بريمو في القاعة المتعددة الاستعمالات بدار الأسد للثقافة والفنون.
بدأت الأمسية بأغان قدمتها جوقة سنا وأنهتها جوقة ألوان في محاولة لتعريف الجمهور السوري بكيفية انتقال الطفل في جوقات «لونا» للغناء الجماعي التي تنتمي لها «سنا وألوان» من محب للغناء لكنه غير مكتمل الملكات إلى قادر على الأداء السليم.
وأدى أطفال الجوقتين أغاني للصغار حيث تضمن برنامج اطفال جوقة «سنا» مقطوعات غنائية منها بياع الموسيقا والعنكبوت النونو وغصن اللوز وكان عندي 6 عنزات وخالي عنده 6 صبيان.
وقدمت جوقة «ألوان» مقطوعات غنائية عربية واجنبية منها طيري يا طيارة وياسمينة ووردة وطني وسنرجع يوما ويلزمنا وردة الإيطالية وأطفال مشردون بالفرنسية ولحن الحياة بالإنكليزية.
وبين المايسترو بريمو أن جوقة «سنا» تستقبل أي طفل بغض النظر عن موهبته الموسيقية الفطرية وعن مقدرته على النطق والأهم في هذه المرحلة حب الطفل للغناء.

 

التاريخ: الأثنين 28- 10-2019
رقم العدد : 17108

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً