المباشرة بتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تأهيل وصيانة طريق تلكلخ- ادلين -الحدود اللبنانية

الثورة أون لاين:

باشرت مديرية الخدمات الفنية في محافظة حمص بتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع إعادة تأهيل وصيانة طريق تلكلخ-ادلين-الحدود اللبنانية.

وذكر المشرف على المشروع الدكتور عزام خليل في تصريح لمراسل سانا اليوم أن القيمة الإجمالية لهذه المرحلة تبلغ 45 مليون ليرة ومدتها 60 يوما وتتضمن أعمال ترميم بالمجبول الإسفلتي للحفر والمقاطع المخربة ومد قميص اسفلتي بسماكة 5 سم مع تنفيذ مصارف مطرية لأماكن التي يحتاجها الطريق.

وكانت مديرية الخدمات الفنية بحمص أنهت مؤخرا تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع إعادة تأهيل طريق تلكلخ – تل سارين- أبو المشاعيب -ادلين- الشبرونية- الحدود اللبنانية بكلفة 60 مليون ليرة ويخدم مدينة تلكلخ وكل القرى الواقعة على الطريق الواصل إلى الحدود اللبنانية مرورا بتل سارين وأبو المشاعيب وادلين والشبرونية ويأتي المشروع ضمن خطة المديرية لصيانة وإعادة تأهيل الطرق المحلية بالمحافظة.

آخر الأخبار
مازال هشّاً.. تراجع تدريجي في معدلات التضخم ومقترحات إنقاذية "الزراعة" تنظم موسم قطاف الزيتون على إيقاع المناخ دور شبكات الربط الكهربائي العربي في تعافي الطاقة الكهربائية وزير التعليم العالي: البيانات طاقة وطنية تبني مستقبل سوريا اجتماع تشاوري في طرطوس يناقش إعادة تفعيل المديرية العامة للموانئ دور تصحيح الرواتب والأجور في حساب تحسين الظروف المعيشية جمود عقاري في طرطوس.. واتجاه نحو الاستثمار في الذهب كملاذ آمن محافظ دمشق: العدالة أساس الدولة الجديدة والمرسوم 66 قيد المراجعة التشريعية اللجنة العليا للانتخابات تحدّد موعد الاقتراع في تل أبيض ورأس العين "التعليم العالي" تعلن متابعتها مطالب طلاب كلية الحقوق في جامعة دمشق البكور: السويداء تتلقى القوافل دون انقطاع وصرف الرواتب مستمر باراك: سوريا ولبنان القطعتان التاليتان في مسار السلام بالشرق الأوسط استعادة الثقة من خلال مصالحة ضريبية ومنظومة إلكترونية للجباية "فتح سجل الفروغ" انفراجة تُنهي سنوات من النزاع انتخابات اتحاد كرة القدم مهددة بالتزكية ! هل يأتي الأفضل أم يستمر العبث ؟ نقطة تحول لبناء جسور التعاون الاقتصادي السوري - الأميركي "الجوال".. أدة ذكية أم سجن رقمي كيف نحقق التوازن؟ افتتاح مراكز جديدة لتعزيز الخدمات الطبية في ريف إدلب كيف نحسن فهم عواطفنا في عالم مليء بالاضطراب؟ هل تستحق تفاصيل حياتنا اليومية أن تسجّل؟